المقالات الآتية تقدم الدلائل علي إن كل شي في الأديان الإبراهيمية الثلاث و كتبهم المقدس تمت سرقتهـــم من أديان أخري سبقتهم من جميع أنحاء العالم. فإن المسيحية و الإسلام هم مجرد آلة ووسيلة اخترعهما اليهود لإزالة العلوم الروحية/السحرية من العامة حتى تبقي هذه القوة بيد القليل لاستعباد و التلاعب في الجماعات
فحتى تفهم حقا كتبهم المقدسة و تري الحقيقة، الفرد عليه أن يكون مثقف جدا و للغاية في العلوم الروحانية. فإن عقول الجماعات قوية جدا. فعندما يدرس الفرد مطولا و يحقق تقدم في العلوم الروحية، الحقيقة تصبح صادمة و مفاجئة تماما. فإن الكتاب المقدس/القرآن اليهودي الناصري/الإسلامي بأكمله ليس إلا خدعة بأهداف كارثية لا شعورية بالنسبة للفرد لاستغلال طاقات المؤمنين روحانيا
فكلما سيطرت احد هذه الأديان علي مدينة ما أو منطقة، يقومون بإزالة جميع السجلات و النصوص الروحانية و /أو يدمرونها، و هؤلاء من امتلكوا العلوم الروحانية يرتكبون بهم الجرائم و المجازر الجماعية مثلما حدث في محكمة التفتيش. هذا حدث بسبب الدورة و الحلقة التي تم بها استخدام هذه القوة للتلاعب بهؤلاء الجهلاء بواسطة القوة الروحانية/السحرية. الكتاب المقدس و القران من اقوي الأدوات اللاشعورية التي تم استخدامها بواسطة القليل من المختارون للسيطرة علي الجماعات. أغلب الأفراد غير مدركين حتى لهذا الأمر بسبب فقرهم للعلوم الروحانية، و القوة، و الطاقة الروحية/السحرية
تدمير السجلات القديمة سمح "للتاريخ" البديل المحرف و الذي أخترعه الأعداء، بأن يؤخذ بعين الاعتبار بدلا من تاريخ البشرية و أصلها الحقيقي. مما أدي إلي فصلنا عن معرفة الحقيقة. التحكم بالتاريخ مهم جدا لأن إذا قام احدهم بالتلاعب بالتاريخ فكيف سيعرف الناس ما يسمي بالماضي؟ فهذا يؤثر علي الحاضر و المستقبل
الكتاب المقدس كله يعتبر أداة قوية خالية من المشاعر مملئه بأرقام روحانية، و رسائل، و استعارات، و مواد مسروقة تم تحريفها و التلاعب بها و أخذها من حضارات و أديان سبقتها. بالإضافة إلي هذا كله، فإن هذه الكتب الفظيعة مملئه و مشبعة بطاقة روحانية لزرع الخوف في قلوب تابعيهم و لجعلهم قابلون للتصديق. فعندما تفتح أعين الفرد و يحصل علي المعلومات اللازمة، "التعويذة" لن يكون لها مفعول و سوف تبطل
كل هذا أثر و بشكل مباشر علي كل فرد. البشرية عانت بشكل غير ضروري بسبب العلوم المخفية و سلبها من البشرية. تم إجبار الناس علي مر القرون للتبرع بأغلى ما يملكون من أرواح و أموال لجمع البلايين و البلايين و لجعل هذه الكذبة مستمرة و لإكمال مسيرتهم بكل قوة. للنجاة و الخروج من هذه الخدعة الفظيعة يتطلب شي واحد فقط. و هو العلم
عكس ما تعلم الناس من خلال مذاهبهم المعينة. فاليهودية و المسيحية و الإسلامية كلها أديان حديثة جدا. فإن البشرية تعود لعشرات آلاف السنين. هؤلاء الأديان المعادية عملوا بشكل قاس لإبعادنا عن العلوم الروحانية و لاستخدامنا لهذه القوة، و التي هي بداخلنا كلنا
هذه البرامج التي تسمي "بأديان" بنيت و نشرت علي القتل، التعذيب، و سفك الدماء و الأكاذيب. الطريقة الوحيدة لجعل هذه الأكاذيب الكبير تستمر كان بتلفيق أكاذيب آخري عديدة. و بأن يدمروا و يتخلصوا من الناس الذين عرفوا الحقيقة. هذه الأديان ليست إلا برامج. لا يوجد شي ديني أو روحي بها. ملاين الناس يعانون من الاكتئاب و الأمراض و اليأس و الفقر، و الحيرة بخصوص الحياة بسببهم. فالروح تحتاج إلي النور و القليل جدا يعلمون بهذا الشيء و يطبقون تأملات القوة، و حرفيا يقومون بإنقاذ أرواحهم. فبسبب الفقر إلي العلم، و الجهل بالروحانيات، البشرية ككل تم وضعها تحت تعويذة قوية جدا باستخدام القوة الروحانية و آلاف السنين من خداع المغفلين بجعلهم يشاركون بطاقاتهم الروحانية و أرواحهم بإيصالهم و تخليدهم لهذه الكذبة من غير إدراكهم لهذا الشيء
إقتباس من التلمود اليهودي:
SIMEON HADDARSEN 56,D:
"عندما يأتي المسيح، كل يهودي سوف يمتلك 2800 عبد".
Links:
SKEPTICS ANNOTATED BIBLE