بسم الله الرحمن الرحيم
|
كتب الأديب محمد بن خميس مقاله ( من البطولات النادره ) في مؤلفه من احاديث السمر ,
خرج دغيم العارضي ومعه اربعة عشر من فرسان مطير عام 1322 هـ في غزوة وكان عبد العزيز بن متعب ال رشيد
يصول ويجول في شمال الجزيرة وكان ياخذ بالضنه ويعاقب المحسن بجرم المسيْ ويتشبث بانزال العقوبة بادنا
سبب. يــوم عـــدى الرقيبـــــه راس مشـــذوبه قــال زلــوا وجتـــك الخيـــل زرفالـــي شفــت انا شـــوف ريبــه لا بليتـــوا بـه شـــوف ريبـــه ومنـه القلـب يهتــالـــي لحقـت الخيــل بالتومــان مـركـــوبـــه مشــــتهين الطمـــع مرخيـــن الأحبـالــي وحـــولــوا لابتـي فـي كــل مســــلوبــه واقفت الخيــل معهــا الـــدم شــــلالــي كــم وكـــم ســابق بالصمـــد مصيوبــــه راح رجــلي وعوضنـــا عنها الأحبـــالـــي يحســـب انــا نعـــود عنــد منــدوبـــه يــوم يرســل علينا خيلــه ارســالــــي هجننـــا مــا ركبهـــا كـــل زاروبــــه كـــود مــن هــو عريــب الجــد والخالـي الــركايـــب عيال مطيـــــر عيـوبـــــه واحتمــــوا جيشــــهم ماضيـــن الأفعالـي الظفـــر ســـاعة وان حــل ماجـــوبــــه والمــراجـــل لها حــــزات وارجــالـــي
مـــل عيـــن بكـــت ماهـــي بمصيوبــــه في نهـــار رخـــص ماكـــان به غـالــــي كلمـــا قلـــت عنـــا هـــودوا نوبــــه الحقــــوا ســــربة تســـعين خيـالــــي ويـــوم لحــق الأميــر ولحقــت الشـــوبه لا قــرايــاولا مـــزبــن ولا جـــالـــــي ياعمـــار بســـوق المـــوت مجــــلوبــه ما هقينـــا علـــى الدنيـــا لنا تالــي مـن شـــريق الضحــى ياغافــر التـوبـــه ليـــن غـــابــت وحنــا هـــوش وقتالـي والله اللـــي يقـــدي العبـــد بـدروبـــه ليــا نفــع عبــده في بعضــات الأحــوالي
غنيــم العارضي المطيري
من بطولات مطير
|