إن ممارسة البحث العلمي
وكتابته تعود بالنفع والفائدة الكبيرة على الباحث وعلى المجتمع الذي يعيش فيه،
وخاصة إذا كانت الأبحاث مسخرة لخدمة المجتمع المحلي وبيئته ، وتمس حياة الناس،
وفيها تجديد وابتكار ،وليس إعادة وتكرار ، ونسخ ونقل مباشر أو غير مباشر ،ومن مجمل
ما يمكن ذكره من تلك الفوائد ما يلي :
·
تحسين مستوى الكتابة .
·
الربط بين الجمل والفقرات والموضوعات المتداخلة في البحث
الصفي.
·
التعود على المطالعة واستخدام المكتبة .
·
التدرب على الأمانة العلمية بتوثيق المعلومات .
·
القدرة على اختيار مصادر المعلومات المناسبة .
·
الاستفادة من أوقات الفراغ .
·
زيادة المعلومات .
·
ممارسة مهارة التلخيص لكثير مما تقرأ للبحث الصفي .
·
تحسن مستوى سرعة القراءة .
·
تحسن مستوى الفهم
، واستخراج الأفكار الرئيسة .
·
التدرب على وضع عنوانات مناسبة لفروع وجزئيات البحث .
·
نقد الأفكار وتحليلها بإعطاء الأدلة والبراهين التي تدعم وجهة
النظر الجديدة .
·
يجعل للطالبة قدرة على محاكمة الأشياء ؛ مما ينمي شخصيتها
العلمية والأدبية .
·
إضافة التفصيلات والإيضاحات لما تم نقله .
·
الخروج بنتائج وخلاصة (خاتمة ) للموضوع قيد البحث .
·
التدرب على كتابة المحتويات والفهارس والملاحق .
·
التدرب على كتابة المراجع والمصادر وترتيبها حسب أسماء
المؤلفين أو حسب أسماء الكتب .