Site hosted by Angelfire.com: Build your free website today!

أهم معركة جرت أحداثها في التويثير

     واقعة " ا لمعظمه " وقد عرفت بواقعة أم الجماجم وقد وقعت أحداثها في أحد الغارات وعرف فيما بعد الجبل ((أبو الجماجم )) فيذكر أنه عندما بنى بن علوي قلعته وأستقر بمحاذاة الجبل في أعالي البلاد ليأمن نفسه إلا أن بنى خالد مازالوا يتبعونهم لنهب ثروتهم وعندما علم بنى علوي بقدومهم تحصنا في غار هذا الجبل والذي كان عبارة عن مغارة يكون وضع الداخل فيه يرى من بالخارج والذي بالخارج لا يرى بمن داخل المغارة وحدثت واقعة عظيمة كما يرويها كبار السن حتى أن الدماء سالت من الوادي لكثرة القتلى وقطع رؤوس المهاجمين وقد سميت هذه الحادثة بواقعة أم ((الجماجم )) لكثرة الرؤوس آلتي اقتطعت  ولازال هذا الجبل معروف بهذه التسمية آلي يومنا هذا، حتى يذكر أحد كبار السن أنهم شاهدوا هذه الجماجم المتبقية إلى عهد قريب . انهزموا بعدها فولى بنى خالد ولم يعودوا مره أخرى (1 ).

       - واقعة الخوالد يذكر كبار السن أن أربعين رجل من بنى خالد آتو لينهبوا قريه التويتير ولكن هؤلاء الرواة يخبرون كذلك بأن رجل من بنى خالد أتى إلى السيد عبد المحسن وهو زعيم البلاد وأخبره بما ينوى عليه بنى خالد من مكيدة وتذكر المصادر أن السيد عبد المحسن جعل البلاد على هبه الاستعداد فوضع تحت كل شجرة رجلين في منطقه يقال لها (العوجاء) ليتربصوا آمر بنى خالد وعندما هجموا على البلاد انقسموا إلى فرقتين وهجموا عليهم هجمة رجل واحد وفرو من أمامهم تاركين أسلحتهم .

        ويذكر أن بنى خالد هذه المرة لم يقصدوا التويثير في هجومهم ولكن كانوا يقصدون القارة وكذلك  أن طلقات النار أفزعت أهالي قرية العمران وآلتي هبت لنجدة التويثير بزعامة شيخهم ( عمران )  ولكن لم يصل أهالي العمران ألا وقد انتهى الأمر .*

  اضغط هنا لترى صورة كهف وقمة جبل في التويثير

 

ِِ