Site hosted by Angelfire.com: Build your free website today!
الجآن

 

 

الجآن



**مؤخرا، أنا و ثلاث كهان آخرون، و كاهنة أنجزنا عمل طاقة مع الجان. فإنهم ليـســـوا بوحوش. العديد منهم آلهة مصرية قديمة مشهورة. لقرون طويلة، تم الإساءة إليهم روحانيا عن طريق استخدام أسماء آلهة عدوة، و دوائر حائطه، و العديد من الأساليب الآخرة الغير محترمة المهينة. لهذا السبب ظهر العديد منهم علي هيئة وحوش. جميع الجآن سبقوا ألهه الأديان الإبراهيمية (اليهودية، النصرانية، الإسلامية). و هم الآلهة الأصليون.
-الكاهنة العليا ماكسين ديترش، مايو، 2003

الجــــــآن ليســـوا أشرار! فبسبب التحريف الفاسد بخصوص نظرية الخير و الشر التي اختلقتها الأديان الإبراهيمية و المجتمع بشكل عام، فهناك العديد من الأفراد الحائرون و المرتبكون. (قم بقراءة العظة التي كتبتها بشأن التفكير الحر!)

فليس هناك سبب يجعل المرء يخاف من جآن إبليس. فعندما نعاملهم باحترام و نتقرب لهم بصدق و نوايا مخلصة، يصبحون حقا رائعين.

هدفهم الأعظم هو تدريس و تعليم البشرية. كذلك هدفهم للانتقام من و عقاب الأعداء، و هذا جزء من التعليم، بما أن العدل أساسي. غض النظر عن هذا الشئ ينتج منة الفوضى، و مخالفة القانون، و بالنهاية يؤدي الي دمار المجتمعات المتحضرة. الانتقام و العدل مهمان للغاية، و من دونهم; المخالفون للقانون سوف يستمرون بسلوكهم المسئ و المؤذي للغير.

عندما نكون صداقات مع الجآن، فإنهم غالبا ما سوف ينتقمون لنا من هؤلاء أصحاب النوايا السيئة تجاهنا، أيضا يقومون بحماية ظهورنا. لقد رأيت أعدائي و أعداء أحبابي يعاقبون حتى قبل أن اسأل لذلك.

العديد من الجآن متخصص في تدريس الأخلاق. هذا صحيح، و يؤكد من صحة إن الجآن ليسوا أشرار. فالمسؤولية للمسؤل. الشرف و الصدق مهمان للغاية عند إبليس. فإن إبليس ينظر ببغض لهؤلاء الجبناء الضعفاء الذين لا يتحملون مسؤولية أعمالهم. فإن إبليس يمثل القوة و العدل.

الجآن هم الجبابرة، (الآلهة الأصليون) الكينونات القديمة الخارجة عن نطاق الأرض التي هبطت علي كوكبنا هذا للتنقيب عن الذهب من ألاف السنين التي مضت. فإنهم متطورين للغاية فكريا، و جسديا، و روحانيا. العديد منهم اتخذ زوجات و أزواج من البشر و تم لعنهم من ألهه أخره كانت معارضة لأي شي يرفع من مستوي الجنس البشري فوق الحيوان. الجنس البشري كان الهدف منه صنع عبيد و بعد الانتهاء من مشروع التنقيب كانوا سوف يدمرون. الجان مد يد العون للبشر و أرادوا لنا بأن نصبح كالألهه، و بالنسبة للأب إبليس فإنه حاول أن يجلب للبشرية العلوم الإلهية و القوة. لهذا السبب، تم تلعنهم و عقابهم.

فإن الجآن ودودين جدا للبشر. أنا احمل امتياز العمل معهم و التعلم منهم. لقد أسست صداقات حقيقية مع العديد من الجآن الذي بدورهم قاموا بمساعدتي بطرق عديدة جدا. لقد تعلمت الكثير من المعلمين لي من الجآن. فبسبب تدمير الإبراهيميون للعديد من المكتبات القديمة و مراكز التعليم، الكثير من العلوم ضاع إلي الأبد. في بعض الأحيان الجآن قد يصبحون صارمين في تشجيعنا بأن نصبح أفضل، لكن هذا فقط لمصلحتنا و تطورنا.
إبليس ينص في الجلوة:
"أرشد من غير كتاب ، أهدي غيبا أحبائـي وخواصي جميع تعاليمي

الكتب الروحانية المتوفرة في المكتبات الرئيسية تعتبر مصدر كوارث بليغ. فإن هذه الكتب قام بكتابتها الحاخام، و النصارى، و المسلمين. فإن الجآن ليسوا "أصداف فارغة" كما يدعون، أو خدام. الجآن الذي عملت أنا معهم يمتلكون قوة قوية للغاية، و إيجابية و نشطة بالحياة. بما إننا أنجزنا عمل طاقة عليهم، قاموا بزيادة طاقتهم بشكل عنيف للغاية. العديد منهم الآن يمتلك هالات ساطعة لامعة للغاية.

هناك جآن ذو رتب منخفضة متدنية. هؤلاء يمتلكون أعين حمراوان و أجنحة مطاطية. فإنهم يخدمون أهداف مثل الحماية، أو مطاردة الأرواح العدوة و مساعدين لجآن ذو رتب عليا.

عندما نتواصل مع الجآن، فإنهم أحيانا يظهرون أنفسهم من خلال الإسقاط النجمي "Astral Projection". و طبيعيا يتواصلون معنا عن طريق التخاطر الذهني "Telepathically".

© Copyright 2002, 2003, 2005, Joy of Satan Ministries;
Library of Congress Number: 12-16457