لقد كانت هناك "حرب في الفردوس" أي، في الفضاء الخارجي (لمعلومات أكثر عن "الفردوس" اضغط هنا). إبليس/إنكي و الألهه الكبار خسروا معركة في هذه الحرب لأنهم كانوا يفوقونهم بالعدد. في عوالم أكثر تطورا، الحرب كانت روحانية و تتضمن استخدام الطاقة الروحانية و الروح. إبليس و الألهه الكبار قد لعنوا. و العدو إتجه مباشرة إلي مصر، مركز العلوم الروحانية و التعلم، و تابعوا الدمار إلي أطلنتس، هاجموا علي الناس في تلك المساحة. هذه كانت محاولة لتدمير نظام الأديان القديمة. المكتبات حرقت و أزيلت و أماكن العلوم، و المعابد، و المدارس حرقوا بأكملهم بقصد تدمير أي ذكري للألهه الكبار. الكهان و الكاهنات قتلوا في الإبادات الجماعية. لحق ذلك ظهور و انبثاق الكتاب المقدس اليهودي/النصراني علي الساحة. الكتاب المقدس كتب لتأكيد التاريخ الخيالي المحرف و تم غرسه في كميات هائلة من القوة الروحانية حتى تصبح هذه الأكاذيب قابلة للتصديق.

هناك العديد من الدلائل علي النشاطات الفضائية "UFO activity". رسومات لعديد من الأجناس الفضائية رسمت ووجدت في جميع الحضارات القديمة.

بالنسبة للإسلام، تابعين النصراني لم يتمموا عملهم علي أكمل وجه فيما يتعلق بتدمير و إخفاء الماضي. جبرائيل (الذي كان زائر فضائي يتردد إلي الأرض) مع جدول أعمال لتدمير البشرية، لقد ظهر إلي محمد و أملي عليه تعاليم الإسلام. جبرائيل أمر بأن يحول كل فرد إلي الإسلام. هذا أدي إلي المزيد من إراقة الدماء و المذابح، و الحروب و التعاسة غير الحروب السياسية. فإن النصارى و اليهود تم تلقينهم بان يقاوموا التعاليم الخارجية و إن يكونوا مدركين فيما يتعلق بالأنبياء الزائفين. هذا خدم أكثر من هدف للفضائيين الغرباء "Aliens". هذا لم يلعن البشرية تكنولوجيا و روحانيا، بل أيضا حث علي القتل و سفك الدماء كنتيجة علي هذه حروب. و الفرد يمكنه التأكد بأن هذه الحروب كانت وحي من الفضائيين الذين سيطروا علي هؤلاء من خضعوا لتعاليمهم الزائفة. هنا مزيد من الأدلة علي نشاطات الفضائيين الذين تمت رؤيتهم في رسومات للنصراني و أسرته.

 

© Copyright 2003, 2005, Joy of Satan Ministries;
Library of Congress Number: 12-16457