لقد قضيت سنين بدراسة مواضيع روحانية مختلفة. بالإضافة، لدي تجاربي الخاصة و تعلمت من تجارب الغير، كلتا الكهنة و التابعين. دلائل وجود الكينونات الفضائية الخارجة عن نطاق الأرض "Alien Extra-Terrestrials" تفوق الحصر. في الصور المصرية و الأحجار التي علي شكل عمدان، فإن الأهرامات بينم مسافات و متجهين للأعلى إلي مجموعة نجوم حزام المقاتل "Constellation of Orion" و المسافات التي بين الأهرامات مرتبطة بمسافات نجوم حزام المقاتل العظيم¹ "Belt of Orion".
الكتاب اليهودي/ النصراني المقدس مملوء و مشبع بدلائل فاضحة علي وجود نشاطات فضائية "UFO's ". العديد من النصارى المخدوعين و غيرهم ايضا الإبراهيميين مؤمنين بأن "الإله" الإبراهيمي هو قوي مثالية، و يفوق فهم أي كائن بشري. الحقيقة هي الكتاب المقدس اليهودي/النصراني باستمرار يصف كينون غيور، حقود، غاضب، و كاره- فإن يهوه/يشوع/الله، لدية مشاعر لا تختلف عن البشر، لكن أكثر سلبية في المقارنة. اللامبالاة للمعاناة تعني القسوة. فالكينون الفضائي مدرك للمشاعر البشرية للغضب، و العصبية، و الكره و الغيرة التي ينتج عنها الحروب، و القتل و الإبادات الجماعية التي معظم البشرية تكافح لتجنبها. فإن مفهوم "الحب" هنا غير مفهوم و ناقص. فبالنسبة للكينون الفضائي الإبراهيمي، هي مجرد كلمة يقوم باستخدامها بحيرة للسيطرة، و ليس أكثر. ذلك الكينون بكل وضوح مجرد من أي مشاعر نبيلة، و لا يدرك مفهوم "الحب". من ناحية، هذا الكينون يدعي "الحب" لتابعية، و من الناحية الأخرى، بكل استخفاف و أهانه، هذا "الحب" قد يلعن الفرد إلي حرق و عذاب ابدي في "بركة من نار". هذا التصرف ليس بشري علي الإطلاق، و ينطبق علي الفضائيون/الأجانب "Aliens". فإن سفر العهد القديم، و خصوصا سفر الإصحاح و التكوين مشبعين إلي حد الفيض بجرائم ضد البشرية مثل المجازر الجماعية و غيرها فإن هذا الكينون اخطأ حتى في حق بني جنسه في نزوة.
فإنه معروف، لدي أي فرد مألوف لديه الفضائيون "Aliens" و اليوفو "UFO"، يعلمون بأن الرماديون "Greys" و الزحافيون "Reptilians" مجردين من المشاعر. أيضا، فإنة مسجل في الكتاب المقدس، عندما سأل موسي لرؤية وجه "الرب" أجاب عليه بأنه لا يستطيع احد رؤيته وجها لوجه-
(الإصحاح 33: 20-24). بكل وضوح، هذا اليكنون لا يشابه الكائنات البشرية.
العديد منا رؤوا إبليس. فإنه لا يملك أي شيء لإخفائه. فإن إبليس و تابعية الجآن، (أيضا بعض ما يطلق عليهم "ملائكة" في الكتب الإبراهيمية) هم من الكينونات الفضائية التي يطلق عليها "النورديكس، Nordics". كتاب اليستر كرولي "Aleister Crowley" الذي يطلق "Illustrated Goetia" الطبعة الثانية، © 200، يوجد به العديد من الرسومات التوضيحية. منها رسومات توضيحية للوسيفوج روفوكال "Lucifuge Rofocal" و فاساجو "Vassago" ظاهرين برؤوس كبيرة بصلية الشكل. الآن لوسيفيوج هو احد الجآن الحارسين لي. و لقد رأيته. لدية رأس بصلي كبير. من الواضح بأنه هجين من الرماديون. لكنه ودود و لدية أحاسيس و مشاعر، ذلك بان الخليط التهجيني يكون فرد من نوعه. فاليفور "Valefor" أيضا هجين رمادي/نورديكي. و لدية رأس كبير، مع بشرة خضراوية; كليسثيريت "Clistheret" و التي هي أنثوية نفس الشيء أيضا. فانا لم أري فاساجو، لكن ألرسمه التوضيحية التي في الكتاب تدعم ما رآه الكثير منا.
النورديكس تتم رؤيتهم بشكل متكرر مع الرماديون. هؤلاء النورديكس هم هؤلاء الودودين بطبيعتهم دائما مع البشر. عزازل اخبرني "فإنهم مقيتين" (مشيرا إلي الرماديون، ذلك عندما سألته عنهم في اتصالي معه علي لوح ويجا).
أنا بشدة اقترح علي هؤلاء منكم المشككين لقراءة: "The Day After Roswell" للعقيد فيليب جي كورسو "Philip J. Corso"، للجيش الأمريكي، المتقاعد في ©1997. فإن الكاتب يفضح القصة كاملة، بالأسماء، و التواريخ، و الحقائق، و المستندات. لقد كان مسئول شخصيا علي ملفات روزويل "Roswell" لبحوثات الجيش و تطويراتهم للبانتجون "Pentagon" مباشرة تحت الملازم الأول آرثر جي "Arthur G. Trudeau" و كان مشترك معهم بشكل نشط في تخطيط مشروح هورايزن "PROJET HORIZON".
كورسوا يشرح الحقيقة وراء الحرب الباردة "Cold War" حيث الولايات المتحدة الأمريكية و الإتحاد السوفيتي "USSR" جمعت أسلحة نووية قادرة علي تحطيم الأرض بقدر خمس مرات اضعافها. و إذا قام احد هذان الطرفين باستخدام هذة الاسلحة، النتيجة كانت ستكون انتحار شامل لكامل كوكب الأرض. الحقيقة هي- كلتا هذه الدول العظمي كانت علي إدراك جيد علي تهديد الفضائيون، و الذي هو بالواقع تهديد عدواني يهدد حياة كل شي و كل واحد علي هذا الكوكب. و لهذا السبب جميع المحاولات البشرية التي كانت تهدف إلي تحقيقي علاقات ذات معني مع هذه الكينونات انتهت بالمراوغة. فكلتا الولايات المتحدة و الإتحاد السوفيتي عملوا سويا خلف الكواليس لتطوير تكنولوجيا الدفاع و الحماية، و ليس لكي يتم استخدامها ضد بعضهم البعض، كما ادعي الإعلام لأهداف منها الحفاظ علي الفوضى و الذعر، لكن ليتم استخدامها للدفاع عن الأرض من الغزو الفضائي الكامن. هذا أيضا كان السبب الرئيسي خلف بعثة ابولو إلي القمر "Apollo Moon Mission" في عام 1969. فإن البعثة لم تكن مجرد بعثة استكشافية للفضاء. إنما مؤسسة الدفاع كان مهتمة لتأسيس قاعدة علي القمر كعمود مراقبة و استطلاع للأرض. فإن العدد الكبير من الأقمار الصناعية التي تدور في مدار الأرض تخدم نفس الأهداف أيضا، و الذي أهمها الحماية و المراقبة.
كورسو يختم الكتاب بمستندات. تفسر و تشرح كيفية تغطية التكنولوجيا من حطام هبوط المركبة الفضائية في روزويل. فإن الجيش الأمريكي و المدنيون العاملون الذي تم توظيفهم كعلماء قمة في الجيش قاموا بسرية في إنقاذ نيو مكسيكو عام 1947. هؤلاء العلماء استخدموا تكنولوجية عاكسة لتطوير المستوي العالي من التكنولوجيا الذي نمتلكه اليوم. هذه التكنولوجيا خولت بناء "القنابل الخفية، Stealth Bomber" و غيرها من اسحله تكنولوجية عالية للجيش تم استخدامهم لمنع الفضائيون من غزو الأرض.
النقطة هنا هي- نحن نجحنا في ردعهم جسديا، لكن ليس روحانيا. فإن قدرتهم الهائلة للإلهام و الوحي الذهني خارقة و لا يمكننا الشعور بها. فإن الأديان الإبراهيمية تمون و تزود هذه الكينونات بالطاقة الروحية التي يحتاجون إليها. تشريح روزويل الذي طبق علي الرماديون الخمس الذين قادوا السفينة المثلثة لليوفو "UFO" باح بحقيقتهم الطفيلية.
و في كتاب "The Watchers" للكاتب رايموند "Raymond E. Fowler" يؤيد أيضا حقيقتهم الطفيلية و بأنهم مجردين من المشاعر و أحاسيس و كيفية نموهم و ازدهارهم من طاقة الأرواح. هذه الكائنات تم التأثير عليها بهندسة جينية و تعديلات حيث أصبحت لا تمتلك أي أجهزة تناسلية، أو إنتاج جنسي، أو مشاعر و قوة جسدية.
ما حدث في امتحان حطام المركبة الفضائية باح بانه لم يكن هناك أدوات تحكم، أو أزرار غلق و فتح أو أي دوائر واضحة في المركبة، فإن الشيء الوحيد الذي كان متواجد هو فراغ علي شكل بصمات يد الفضائي، صورتة الآتية:
فهنا حيث يضع الفضائي يده، و يصبح جزء مدمج مع المركبة. فإنهم يبحرون بمركبتهم بواسطة استخدام كهربائهم الذاتية، و تخاطرهم الذهني القوي و التليكينسس "telekinesis" (و هي القدرة علي تحريك الأشياء بواسطة العقل). فإن الروابط المتساوية التي يضعونها في عقولهم لإبحار المركبة تعمل علي شكل مضخم.
كتاب "The Watchers" للكاتب رايموند "Raymond E. Fowler" يبوح للغاية بخصوص تورط الرماديون في خدعة و حيلة الأديان الإبراهيمية.
معظم الأفراد غير مدركين للأهداف العليا للديانة الإبليسية. فإن الأرض كانت الهدف لمزرعة تكاثر الأرواح. ² إبليس هو "محرر البشرية".
فالأديان الإبراهيمية (اليهودية، و النصرانية، و الإسلامية) ليست إلا خدعة. فإن إبليس و الجآن هنا لمساعدتنا علي الخروج من تحت سلطة الفضائيون الذي قاموا بوضعنا في نظام يتم استخدامنا نحن فيه كمزودين طاقة لاستهلاك الفضائيون. في كلامات أخري، الفضائيون يستخدمون الأرض كمسلخ/مجزر للأرواح البشرية و لتكاثرها لاستغلالهم الشخصي. و هؤلاء النورديكيون الأعداء الذين لم يروا أي فائدة من البشرية، بعد انتهاء مشروع التنقيب، استنشدوا لتباع خطة حيث يتم بها تدميرنا كلنا. فالجبابرة "Nephilims" الذين "اتخذوا زوجات" من البشر و علموا البشرية، مثل عزازل، و سث، تم طردهم، و لعنهم، و إدانتهم.
(الصورة التوضيحية السابقة تظهر ست "Set" يعلم احد البشر كيفية استخدام القوس و السهم)
فنحن هنا نتعامل مع كينونات لديها قوة روحانية أكثر، و تكنولوجية، و ذكاء و علم أكثر منا. فإنهم لا يشيخون كما يحدث لنا; فإنهم يمتلكون العلم و التكنولوجية لتعديل حمضهم النووي "الدنا، DNA". فإن إبليس عمرة اكثر من نصف مليون سنة. فعلي الفرد فقط أن يتخيل مدي العلم، و التجارب، و التقوية الذاتية التي سيحصل عليها علي القليل في 1,000 سنة، أو مستوي التعليم و القدرة الذي سيصل إليه; ضم السابق مع تكنولوجية متطورة بشكل فائق.
لهؤلاء منكم المشككين، أنا اقترح بقوة علي قراءة الكتب السابقة، مطولا مع كتاب "Extra-Terrestrials Among Us" للكاتب جورج سي اندروس "George C. Andrews". أيضا فإن كتاب "The Day After Roswell" يبوح بكل شي من التغطيات، إلي الترقيات للصحافة الصفراء إلي الحقيقة خلف "حرب النجوم" للحكومة و "الحرب الباردة".
هذا الأمر كان تشرذ ذهن كبير و مجرد عذر. فلماذا دولتنا من الدول العظمي ستقوم بصنع ألاف الصواريخ النووية التي سوف تمحو و تطمس الأرض بأكملها و ينشأ عنها انتحار شراكي؟
الفضائيون ابقوا أجهزة الدفاع و الحماية الخاصة بنا تحت المراقبة و الإشراف و لمعرفة أين وصلنا و ما هو مدي إحساسنا و استشعرنا للغزو الجماعي. الولايات الأمريكية و الإتحاد السوفيتي كلتهما يعلمان هذا الأمر. فإن هذه الكينونات الفضائية عملت بشكل متكرر و عدواني علي إيقافنا من استكشاف الفضاء، بالتشويش علي مركباتنا، و الأقمار الصناعية، و التسبب بالمشاكل الميكانيكية و حتى بمنع البعض من الاندفاع في المدار. لقد عملوا علي التشويش علي إشاراتنا بالطنين و غيرة من تدخلات تكنولوجية. فإن تصويبهم علي أجهزة اكتشاف الرادار، و تسببهم في ظهور نقط مضيئة علي الشاشات كان لتشجيع القوات الجوية لملاحقتهم; حتى يقومون بقياس سرعة قواتنا الجوية و مناوراتنا. فإنهم يريدون معرفة أين موقعنا بالضبط تكنولوجيا. هؤلاء الرماديون لعبوا القط و الفأر، و تمادوا للنهاية حتى يأخذون منا إجابات. أيضا حاولوا تعطيل الاتصالات العالمية و دفاعنا من خلال إدخال حقول كهربائية و مغناطيسية.
الفيديو التالي دليل مرئي، إذاعته القناة الإخبارية (Fox News)، لمشاهد التقطتها قوات الدفاع الجوي المكسيكي لأحدي عشر مركبة فضائية كانت تطارد احد الطائرات العسكرية للقوات الجوية و كانوا يقومون بأعمالهم التجسسيه التي تكلمت عنها هنا في الفقرة السابقة.
فإن إبليس و تابعية الجآن يحاولون مساعدتنا. و هؤلاء الرماديون يمتلكون قدرات هائلة ذهنية ضخمة و الأدوات لتوسيع هذه القدرات. الأديان الإبراهيمية هي حيلة و خدعة من الفضائيون الأعداء. فالأفراد أغبياء و مخدوعين.
المزيد
رابطة حزام المقاتل العظيم
"Belt of Orion"
تحـــــت قيد الإنشــــاء