عَشْتَارُوثَ كانت تُعرف لدي الكنعانيين عستاروت، و لدي السومريون، كانت تُعرف، إنانا. و لدي البابليين، كانت تُعرف، عشتار. لدي الآشوريين و الأكاديين، عشتارت، عشتاروث، عشيرة، و عشتورث. لدي المِصريون، إيزيس، أشت، أست. لدي الفينيقيين كانت، تانيت و عشتاروث. اسمها الأوغاريتي، عنات. لدي اليونانيين، كانت تُعرف أثينا. والعرب يسمونها عثتر.
• وضع البرج: 10-20 درجة من الجدي
• بطاقة التارو: 3 Pentacles (عزازيل اخبرني "the Ace of Cups")
• الكوكب: الزهرة
• لون الشمعة: بني أو أخضر
• الحيوان: الكوبرا
• المعدن: النحاس
• عنصر الأرض
• الرتبة: دوقة كبري علي المناطق الغربية للجحيم؛ و أميرة متوجة
• عَشْتَارُوثَ هي الاستشارية الإرشادية للجآن و البشر علي حد سواء. فإنها تتعامل علي الأغلب مع الشؤون الإنسانية
• عَشْتَارُوثَ تحكم علي 40 فيلق من الأرواح، و هي شيطانه نهارية
• عَشْتَارُوثَ أيضاً خزينة الجحيم
عَشْتَارُوثَ إلهة قديمة جداً. لقد تواجدت مع البشرية منذ البداية، و كذلك إِبْلِيس و بَعْلَزَبُولَ. عَشْتَارُوثَ هي حفيدة بَعْلَزَبُولَ. والديها هما نينجال و نانا. لطالما كانت ذو شعبية كبيرة، و محبوبة، و مبجلة في الأماكن التي عُبدت بها. و بِِما إنها كانت معنا منذ البداية، لقد عُرِفت تحت أسماء و ألقاب عديدة، كما إنها كانت كبيرة الآلِهات في مناطق و ثقافات عديدة مختلفة. لقد كانت تُعرف بإلهة الخصوبة، و الحب و الحرب.
مُشتقين من الأنك المِصري
مجموعة الثلاث نِقاط التي في طرف النجمة لسيجيلها، قديمة جداً و تدل علي رتبتها الروحية العالية.
كونها الإلهة السومرية "إنانا" فلقد كانت تُعرف كمُحاربة قوية و حيوانها المقدس كان الأسد. أدناه صور للأسود الذين حرسوا هيكلها\معبدها في نمرود.
مدينتها المقدسة كانت أوروك، واحدة من أقدم المدن السومرية حيث تواجد هيكلها\معبدها، في الأعلى صورة لهدام معبدها. أثناء سيادة عَشْتَارُوثَ، شعب سومر نما و إزدهر بغزارة. لقد امتلكت عَشْتَارُوثَ معابد و أضرحة في العديد من المدن القديمة في الشرق الأوسط.
لقبها السومري "ملكة السماء" تمت سرقته بواسطة النصارى، و أُستخدم لشخصيتهم الخيالية "مريم العذراء."
عَشْتَارُوثَ كانت أيضاً الإلهة البابلية، عِشتار. النصوص البابلية المقدسة أطلقت عليها "نور العالم،" و "إلهة الآلِهات،" و "مانحة القوة." "بوابة عشتار،" التي تم بناءها حوالي 575ق.م، كانت المدخل الرئيسي لبابل.
لقد كانت الثامنة من أحد البوابات الثمانية من بوابات المدينة الداخلية. الملك نبوخذ نصر الثاني لبابل أهدي البوابة لعِشتار. فإنها واحدة من أكثر معالم العالم إعجاباً في الشرق الأدنى القديم. بوابة عِشتار زُينت بتنينات، و ثيران و أسود.
مطولاً مع إيا (إِبْلِيس) و إنليل (بَعْلَزَبُولَ)، كانت هذه الآلهة الثلاثة الأكثر شعبية و شهره في الشرق الأوسط. سُمعتهم قد دُمِرت، و افتري عليهم بقسوة، و كفروا بهم و قاموا بتحويلهم إلي شياطين، و صُنفوا "أشرار."
صورة لبقايا معبد ايزيس، أصلاً كان على جزيرة فيلة، كان لا بد من نقله إلى جزيرة أجيليكا (أعلاه) خلال عملية التشييد للسد العالي لإنقاذه من الفيضانات.
عَشْتَارُوثَ تجاوب الأسئلة بصدق. سواء كانت أسئلة عن الماضي، الحاضر، أو المستقبل
تكشف جميع الأسرار، كما إنها مدرسة ممتازة للعلوم الحرة
تسبب للفرد بأحلام تنبؤيه، و تكشف له الرؤية بصدد المستقبل. تمنح الفرد القدرة علي تبصر المجهول. هي أيضا المستشارة للبشر المقربين من إبليس.، و الذين يعملون مباشرة له.
تحصل علي صداقة هؤلاء الذي بيدهم السلطة، و تمنح الترف و الرفاهية.
الكاهنة العليا ماكسين (تجربتي مع عَشْتَارُوثَ):
عَشْتَارُوثَ جميلة للغاية بشعر أشقر فاتح. طويلة، قامتها رقيقه، ألوان عَشْتَارُوثَ الأحمر و الأزرق. أحيانا تظهر بأجنحة تحتوي علي خطوط حمراء و زرقاء. كثيرا ما تزورني أنا و كهنة الموقع من تلقاء نفسها، و هي صديقة و مرشده لنا.
السيجيل
صورة فنية مرسومه لها من ماركوس
