سبب كتابتي لهذه العظه هي لأن هذه المسأله مهمه جدا و يجب علي الجميع وضعها في الإعتبار و ان يكونوا مدركين لها. أنا لا اؤمن بسأل الغير بأن يفكروا بطريقة معينه، او بماذا يؤمنون و كيف يؤمنون به. هذه المسأله تخص الفرد و هي من خصوصياته. ولكن هناك شي واحد مهم علي الجميع إدراكة- هو إن الدين الإبليسي يختلف عن "الأديان" الآخري. الإبليسية تختلف بأنها لا تمزج او تخلط
خلط الدين الإبليسي او تطبيقاته مع المسيحية او غيرها كالإسلام يكون مثل خلط الماء مع الكهرباء. انا شاهدت الكثيرون يملكون الإهتمام بالدين الإبليسي و بنفس الوقت كان عندهم تعاطف مع المسيحية. كانت تربطهم خيوط لاشعورية قوية مع المسيحية. و السبب كانت شدة تلقينهم و تعمقهم بالماضي لهذا المذهب. برامج المسيحية و غيرها قوية جدا و خرج منها قدر كبير من الطاقة الروحانية علي مر القرون الطويلة من صلاواتهم و تطبيقاتهم. فهناك الكثير من الطاقة السلبية التي علي الفرد بأن يتغلب عليها ليصبح حر تماما
هؤلاء الغير متأكدين من معتقداتهم، و مازلت تربطهم خيوط قوية بالمسيحية او غيرها من أديان متصلة بها. إما بوعي، او مرات عديده من دون وعي، فإنهم ينصبون لأنفسهم تجارب روحانية مخيفة و سلبية
إستدعاء الجن، و التعمق بالروحانيات قد يجلب بعض التصادمات السلبية لهؤلاء المتلاعبين بالدين الإبليسي. هذا أيضا من عمل الأعداء الفضائيون الذين يستخدمون الخوف ليبعدوا البشرية عن إبليس. بأغلب الحالات الأعداء يزرعون الرعب و الذعر في هؤلاء المترددين و الغير متأكدين من معتقداتهم مما يجعلهم يركضون مرة اخري للناصري و لوم إبليس. انا أقترح بشدة علي هؤلاء الراغبين بأن يوصلوا لهذا الحد بأن يصبحوا أقوياء اولا بعلاقتهم مع إبليس
انا اشعر بأنه من الضروري تحذير هؤلاء المترددين و الغير متأكدين من معتقداتهم و الدين الإبليسي بأن يبقوا بعيدا عن إستدعاء الجن، او اي كينونات روحية اخري إلي ان يصبحوا جاهزين روحانيا. الكل مرحب به هنا. من المتعهدون إلي الفضوليون
العلم يجب بأن يكون مكشوف و متوفر للكل. هناك بعض الأمور المتقدمة و التي علي الفرد بأن ينتظر قبل ان يصبح مشترك بها. هناك أيضا نقطة مهمه جدا. و هي عندما تدخل الإبليسية يجب بأن تقطع جميع الخيوط الواصلة بالأديان الآخري، و هذا لتجنب الكوارث. فهذا يجب بأن يكون نابع و خارج من الروح و القلب، و لا يجب بأن تملكة الحيرة. الأحاسيس المخلوطة اذا وجدت عند إي فرد لا عليه إلا الإنتظار. و هي خطوة مؤقته
لهؤلاء الذي قاموا بتطبيق طقس العهد و الإعماد، انتم بأمان. و تستطيون بأن تباشروا بالتدريبات الإبليسية. و لكن مازال مهم جدا بأن تفصلوا أنفسكم من التعاليم و الخيوط المسيحية و غيرها من أديان معادية
الكاهنه العليا ماكسين ديترش -
لهؤلاء الذي مازالت تتملكهم الحيرة و الأحاسيس المخلوطة بسبب الأديان الإبراهيمية المعادية، أرجوا بأن تقرؤا كل شي بهذا الرابط