Site hosted by Angelfire.com: Build your free website today!
الحور العين

 

 

من هم الحور العين


هناك أكثر من عرق، و جنس غير العرق و الجنس البشري. ألهتنا الأصلية (الجآن) و التي هي السبب لوجودنا هنا اليوم، هم من أكثر الأجناس الفضائية تطورا و علما و قوة. و هم العرق الذين "ولدوا، و لم يولدوا" و ذلك من خلال ما يعرف بالتطور/النشؤ. الأدلة علي وجود الفضائيين كثيرة و لا تعد أو تحصي. الكتاب المقدس مشبع بأدلة علي وجود النشاطات الفضائية.
الآثار و القطع الأثرية القديمة العديد منها يبوح بوجود أجناس أخري فضائية.
العديد من اللوحات و الرسومات يوجد بها العديد من الألغاز و العلامات التي تشير إلي، و تدل علي وجود أجناس أخري فضائية. ذلك بالإضافة إلي اتصالات الملايين من البشر مع أجناس أخري فضائية علي مر الأعوام الطويلة.

الآلهة الأعداء (الذي يعرفون تحت مسمي الملائكة في الأديان الإبراهيمية)، و الذي ليس لهم أي علاقة بالخلق البشري، يسعون خلف دمار و انحطاط الجنس البشري. إبليس و الذي هو الخالق الحقيقي للبشرية (من خلال الهندسة الجينية)، أتهم بغير عدل، و صنف كعدو لدود للبشرية، و ذلك لأنه أراد تقديم العلوم الروحية السحرية و الإلوهية "حجر الفلاسفة، إكسير الحياة" للبشرية لارتقائها و قوتها. لكن بما أن الآلهة الأعداء ضد هذا التصرف حتى لا تمتلك البشرية القوة، و حتى لا تصبح جنس أكثر تطور و رقي، و لكي تصبح مجرد جنس ثانوي و مصدر طاقة مجانية ووفيرة للفضائيين الأعداء، حاربوا الآلهة الأصلية للبشرية و ناصريها الذين عرفوا تحت أسماء كثيرة في الأديان الإبراهيمية كالجآن، أو الجبابرة.

الآلهة الأعداء قاموا بالتلاعب بالبشرية و تضليلهم بواسطة خدامهم الذين وجدوا علي الأرض "اليهود" الذين قاموا بنشر الدعوة الإبراهيمية إلي الشخصية الخيالية يهوه/الله. و التخلي عن جميع القوة الروحية و تجريدهم من جميع حقوقهم في الحياة، لكي يصبحوا خدام و عبيد مطيعين في عالم جديد تحت سيطرة القليل من اليهود المختارون الذين تبادلوا العلوم الروحية السحرية و أبقوها في حلقة و دائرة لا تخرج لغيرهم من وثنيين سابقون (نصارى/مسلمين حاليين). فإن الأديان الإبراهيمية اليهودية، كالمسيحية و الإسلام ليسا إلا وسائل و برامج قام اليهود بتلفيقهما للسيطرة علي البشرية و إستغلالهم. الأديان الإبراهيمية ليسا إلا خدعة، و مؤامرة يهودية، يقودها أشرار أكثر تطورا في كواكب أخري من الفضاء الخارجي.

كل شيء تكونت منة الأديان الإبراهيمية (اليهودية/النصرانية/الإسلام) سرق و نهب من الأديان و العلوم الأصلية التي سبقتهم "الوثنية" من ثم تم تحريفة ليتماشي مع مؤمراتهم ضد البشرية، و أكاذيبهم. و هذا يمكن رؤيتة بسهولة عند دراسة كلتا المصدران، و عندما يقوم الفرد بالأبحاث و الدراسات الكافية.

تاريخ البشرية الحقيقي تم مسحة و تدميره و تحريفه بواسطة اليهود، لإبقاء البشرية في ظلال و جهل. فبواسطة تدمير التاريخ الحقيقي، من ثم تبديله و تحريفه، و تجريد البشرية من جميع حقوقهم الروحية التي تساعدهم علي التواصل و الاتصال بآلهتهم الأصلية للتعرف إلي الحقيقة، و التعمق في الروحانيات (السحر). بالإضافة إلي استخدام السيف لقتل جميع المشركين "الوثنيين" و سفك الدماء، و غيرة من جرائم ضد البشرية من اعتداءات و تعذيب، و الخ، لتقبل هذه البرامج الإبراهيمية. سقطت البشرية ضحية الأعداء. و عن طريق استخدام عنصر التخويف كسلاح قوي، البشرية خضعت تماما لأكاذيب العدو و أصبحت تماما بلا حول أو أي قوة. و ذلك عن طريق تهديدهم "بالجحيم" و ببركة من نار، أيضا عن طريق استخدام نقاط ضعفهم ضدهم بإغوائهم و إغرائهم "بجنة" تملئها "الحور العين" و تجري من تحتها أنهار من اللبن.

"أنهار من لبن" محمد 15

مصطلح "نهر من لبن" بحد ذاته مصطلح خاص بالفضاء الخارجي، و هو ليس كما يعتقد أغلب المسلمين. و يقصد بة طريق اللبانة Milky Way.



سبب التسمية؛

"تسمى بمجرة درب التبانة أو طريق اللبانة لأن جزء منها يرى في الليالي الصافية كطريق أبيض من اللبن يتمثل للرائي بسبب النور الأبيض الخافت الممتد في السماء نتيجة الملايين من النجوم السماوية المضيئية والتي تبدو رغم ابعادها الشاسعة كأنها متراصة متجاورة، كما ترى كامل المجرة من مجرة أخرى على شكل شريط أبيض باهت في السماء.

The Milky Way وهو ترجمة للتعبير الأغريقي Kiklos Galaxias الذي يعني الدائرة اللبنية. والقصة وراء هذا الإسم هي أن الرضيع هيراكليس (هرقل في النسخة الرومانية) حاول الرضاعة من صدر حيرا. وفيما تعرفه الأمهات الحاضنات في كل مكان، وكإشارة إلى رد فعل خذلان قوي,أنتثر بعض الحليب إلى خارج فم هيراكليس. وعندما أخفق في أن ينهل من هذا الجدول القدسي، حرم هيراكليس من فرصته في الخلو. أما الحليب الذي تدفق إلى السماء فقد شكل "الدرب اللبنى" أو درب التبانة(باللغة العربية)." 1

فإن "الجنة" أو "الجحيم"ليست كما يعتقد الكثيرين من المخدوعين. فإن كلا الصفات التي أطلقت علي الجنة (الفردوس) و جهنم (الجحيم) هما خاصان بشاكرة التاج "Crown Chakra"، و شاكرة القاعدة "Base Chakra". جميع من عملوا علي فتح هاتان الشاكرتان يعلمون بأن فتح شاكرة التاج يمنح الفرد نشوة و سعادة بالغة. و أن فتح شاكرة القاعدة يمنح الفرد شعور بالحرارة التي قد تكون أحيانا مشتطة كالصهر المحترق. فعندما قام مؤلفين الكتب الإبراهيمية بكتابة هذه الكتب، حرفوا كل حقيقية، و استبدلوها برموز و شفرات (كلمات سرية). تماما مثل الرقم سبعة الذي تكرر بشكل شبة لا نهائي في الكتب الإبراهيمية. و الذي يمثل السبع شاكرات الرئيسية، و الخ.

فكلتا الأماكن التي يعرف أحدهما بالجنة، و الجحيم ليسا إلا كواكب من الفضاء الخارجي. العديد من الإبليسيين المهديين المقربون لإبليس، زاروا ما يطلق عليه الجحيم من خلال الإسقاط النجمي "Astral Projection" و هو ليس كما وصف في الكتب و الآساطير الإبراهيمية الهيستيرية. الجحيم هو الذي يعرف بـ دووت "Duat"، و يعيش عليه ألهتنا الأصلية الجآن و والدنا الحقيقي إبليس و غيرهم ممن هم مع الأب إبليس، و أيضا بعض الأرواح البشرية المتوفيه التي تم نقلها من الأرض، إلي أن يحدد مصيرها في حال كانت كفؤ للحياة الأبدية و الخلود (العيش الأبدي) في هذا المكان مع الآلهة (و هذا الخيار لمن حققوا الألوهيه)، أو ليس بعد (ممن لم يحققوا الألوهيه)، فيتم تقمصهم و تجسيدهم من جديد علي الأرض كما ذكر والدنا إبليس في المصحف الأسود؛
"ما أسمح لأحد بأن يسكن هذه الدنيا أكثر من الزمن المحدود مني; وأن شئت أرسلته إلى هذا العالم أو غيره بتناسخ الأرواح." -إبليس

يقع دووت "Duat" في المجموعة الفلكية لحزام المقاتل العظيم "Belt of Orion"، حيث تم بناء الأهرامات المصرية بأسفله. في بردية كتاب الموتى المصري "Book of the Dead"، دووت Duat، أتصف بالمكان الذي تذهب إلية الأرواح بعد الموت. 2

الجنة/الفردوس و التي هي الكوكب الـ12 (Nibiru) الذي أكتشفه العلماء مؤخرا، و يعيش علية أعداء البشرية الذين يعرفون أيضا بالملائكة. و غيرهم من أجناس فضائية أخري معادية للبشرية كالرماديين "Greys". يبدوا أن الرماديين من أشهر الأجناس الفضائية بين الكثير من البشر المهتمين بهذا المجال. و ذلك لكثرة ترددهم إلي كوكب الأرض.

فإن الأدلة المرئية علي وجودهم لا تعد و لا تحصي. و من أشهر هذه الأدلة حادثة روزويل (لمعلومات أكثر عن هذه الحادثة، و الفضائيين بشكل عام، اضغط علي الرابط في نهاية الصفحة). فإن هذا العرق مر خلال هندسة جينية تماما كالجنس البشري.
بل إن هذا هو العرق الذي يطلق عليه الإسلام بـ"الحور العين". الحور العين في الإسلام يتصفون بشدة البياض، ذو جلد/بشرة رقيقة صافية كالياقوت و المرجان، يمتلكون أعين شديدة السواد كبيرة الحجم. و أبكارا، عذراوات!
المضحك، بأنهم يعتقدون بأن هذه الصفات تنطبق علي نساء جميلات مغريات، مقاربون في الشكل للبشر!!!!!!!!!

بالحقيقية، الكثير من الرماديين الفضائيين من شدة بياضهم يميل لونهم إلي الرمادي، و لهذا السبب لقبوا بالرماديين نسبتا إلي لون الغالبية العظمي منهم. أما الأعين السوداء الكبيرة فهي ترادفية لهذا العرق لأنها من أحد أشهر صفاتهم.





(فَجَعَلْنَاهُنَّ أَبْكَارًا) الواقعة 35-37.

هذا العرق من الفضائيين، تم التأثير عليه بهندسة جينية و تعديلات حيث أصبح لا يمتلك أي أجهزة تناسلية، أو إنتاج جنسي. و بالتالي فهم أبكارا.


مقطع الفيديو يعود لتشريح الرماديين، الذين وقعوا في حطام المركبة الفضائية لحادثة روزويل.


(وَلَهُمْ فِيهَا أَزْوَاجٌ مُطَهَّرَةٌ) البقرة 25.

قال ابن القيم:
"ولهم فيها أزواج مطهرة" أي طهرن من الحيض والبول والنجو (الغائط).

و بما إنهم لا يمتلكون أجهزة تناسلية، فإنهم لا يختبرون الحيض، أو البول و النجو (الغائط).

عند تجريد الفرد من جميع الحقائق و المعلومات، فإنه يصبح جاهل. و عندما يجهل الفرد الحقيقة يصبح ضحية لمن يمتلكون الحقيقة و القوة، و يستخدمونهم ضد الجهلاء.

كريستوفر كولومبس "Christopher Columbus" أدرك وشوك حدوث كسوف قمري و علم بتاريخ حدوثه. فأعتقل كسجين من تبع السكان الأصلين علي جزيرة كاريبي و أطلق صراحة عندما صرح بأنه سيجعل القمر يختفي. السكان الأصلين الخائفين تركوه يذهب فورا. تذكر بأن فقر العلم= الخوف!! و الخوف= الإنخضاع و الرضوخ، و الطاعة و في النهاية الاستعباد.

فبهذه الحيل و الخدع و الأكاذيب، أستطاع اليهود السيطرة علي البشرية، و التحكم بهم حتى دون أن يدركوا ذلك من خلال البرامج اليهودية كالمسيحية و الإسلام.

هذه الأديان أعطت تابعيهم المعتقد الفكري بأن الحياة التي نعيشها الآن ليست مهمة، و يشددون علي الحياة ما بعد الموت. بينما إبليس يمنحنا العلم و القوة التي نحتاج إليها، و يجعلنا نعلم بأننا في غاية الأهمية، و بأننا لا يجب علينا أبدا التغاضي عن إساءة الغير لنا، عكس هذه الأديان الإبراهيمية المحرفة، المسروقة، الزائفة، التي تحث الفرد علي تقبل الإهانة و الإسائة. و يعلمنا بأن حياتنا التي نعيشها الآن في غاية الأهمية لتحقيق الإلوهية "Godhead" و في نفس الوقت، للتمتع بكل ما نحب و نشتهي. بالإضافة إلي ذلك، فإنه يقدم إلينا ما هو حقيقي، و أجمل و أروع من "الحور العين" الإسلامي، اضغط هنا.

الحقيقة عن الكينونات الخارجة عن نطاق الأرض/الفضائيون.

مراجع

1Duat.

2Milky way.