اقتباس من القرآن:
سورة الصافات 37:15 "إِنْ هَذَا إِلَّا سِحْرٌ مُّبِينٌ!" الوثنيون مُشيرون للإسلام.
اليهود لم ينجزوا المهمة بشكل كلي ونهائي في تدمير وإزالة المعارف الروحية و القوة السحرية في برنامج "المسيحية." فقاموا باختراع برنامج جديد، "الإسلام".
الإسلام هو فرع من المسيحية. هذه الديانة جلبت معاناة وحروب، وتعاسة لا تُوصف علي الجنس البشري. بعد دراسة دقيقة، وجدنا نفس الشخصيات الفضائية الشريرة المدعوة بالـ"ملائكة." جبرائيل (الذي كان زائر فضائي متردد إلي الأرض) مع جدول أعمال لتدمير البشرية، ظهر و أهدي تعاليم الإسلام. جبرائيل أمر بأن يحّول كل فرد إلي الإسلام. مما أدي إلي المزيد من سفك الدماء والمجازر، والحروب والتعاسة من جميع المشاكل السياسية التي كُدست معاً.
الإسلام ليس إلا برنامج قاس، فاسد مع الأهداف التالية:
1. إزالة جميع المعارف الروحية والقوة السحرية من يد الوثنيين (المشركين\الأمم) بشكل كلي و تام، وقتل هؤلاء من امتلكوا علم الماضي من خلال القتل الجماعي والتعذيب كما حدث أثناء "الفتوحات الإسلامية" المزعومة، لكي تبقي جميع القوة الروحية في يد القليل من اليهود المُختارون لاستعبادنا جميعنا، و السيطرة الشاملة علي العالم.
2. تدمير ماضينا وتاريخنا الحقيقي، وإعادة كتابته من جديد مشبعاً بالأكاذيب الملفقة. وتعريف الوثنيين (المشركين) علي تاريخ وهمي مبني علي مواد مسروقة من أديان أخري سبقتها من جميع أنحاء العالم.
3. تدمير ديانة البشرية الأصلية (التي كانت وثنية شركية "امتلاك آلهة عديدة مختلفة.") و فرض التوحيد اليهودي للإله الوهمي "يهوفاه\الله."
4. قتل جميع الوثنيين المرتدين الذين يرفضون البقاء مسلمين، في "حروب الردة." أو أن تتم معاقبتهم بتهمة "الردة" و التي كانت غالباً الموت. مجدداً، الخوف اُستخدم كأداة قوية جداً للسيطرة علي الجماعات الضعيفة الخائفة لإبقائهم مُتدنون ومُستعبدين. وكمصادر طاقة مجانية وفيرة.
العديد من المسلمين المخدوعين، يعتقدون بأن "الإسلام" هو "دين" و كلمة "الرب." بينما في الواقع، الإسلام هو مجرد "برنامج" "ووسيلة" أخري لليهود، تُستخدم لإزالة جميع المعارف الروحية والقوة السحرية من الوثنيين، للسيطرة الشاملة علي البشرية والعالم. الإله اليهودي "يهوفاه\يهوه" أصبح "الله،" والتي هي الشخصية الوهمية ذاتها ليهوه.
كلمة "الله" بحد ذاتها، سُرقت من الكلمة\المانترا السنسكرتية القديمة آوم "Om-Omkâr". أي فرد لدية علم بالسنسكرتية، يستطيع محاولة قراءة رمز ”Om“ بشكل عكسي باللغة العربية. المانترا هي كلمة تُكرر مراراً و تكراراً لتركيز العقل في التأمل. ”Om“ هي الأكثر شيوعاً.
جميع الشخصيات اليهودية الوهمية للـ"أنبياء" المزعومين تم إدخالهم إلي "القرآن،" مع إضافة أكاذيب أقذر و أفحش، و المزيد من التعاليم المضادة-للحياة.
"محمد،" تماماً مثل "النصراني اليهودي،" ليس أكثر من شخصية يهودية وهمية، مسروقة و محرفة من مجمع آلهة وثنية. مثل الإله-الراعي السومري دموزي "Dumuzi" والإله شيفا "Lord Shiva" (لاحظ؛ "محمد-Mohammad" مشتقة من "Mahadeva" والذي هو اسم آخر للإله شيفا.) الـ63 عام التي قيل بأنه حياهم، مبنيين علي محبون الإله شيفا الـ63 (63 Devotees of Lord Shiva). يُعرفون أيضاً بالـ"Nayanmars." قِبلة صلاة محمد اليهودي الأولي كانت تجاه أورشليم. وكالنصراني اليهودي، قد سُمّ وقُتل علي يد اليهود.
الوثنيين لُقنوا الإسلام بالقوة و السيف من اجل تجريدنا جميعنا من المعارف و القوة.
هؤلاء من في القمة يلعبون كلتا الطرفين ضد الأوسط. الإسلام مثل المسيحية، برنامج آخر و أداة لليهود. فإن الإسلام مبني علي مواد مسروقة، تم تحريفها وتشويهها للتلاعب بالبشرية وتشويشها وزرع الخوف بها. لقد سلبت إلهنا الأصلي خالق البشرية إيا\إنكي الذي يُعرف بالشيطان\إبليس وحولته إلي عدو مُفترض للبشرية. لقد تم استخدام الإسلام للكفر بالآلهة القديمة الأصلية وتدليسها، ولخلق مناعة وعداوة للآلهة الشرعية التي قاموا باستبدالهم بـ"يهوه\الله."
الآتي دليل علي المصادر العديدة و المتنوعة التي سرق منها كاتبين القرآن الإسلامي:
• الخلق الإسلامي سُرق من:
• ملحمة أتراحسيس "Atrahasis،" التي سبقت القرآن بآلاف السنين. الألواح الآن في المتحف البريطاني.
• و إنوما آليش "Enuma Elish،" التي سبقت القرآن أيضاً بآلاف السنين. كلتا المصدرين المتعلقين بالخليقة، سبقا الإسلام و القرآن الإسلامي بقرون. كلاهما يبوحان بوجود "آلهة" وليس "إله واحد." هنا ارتكب اليهود و المسلمون غلطاتهم. فبجانب التناقضات العديدة التي في القرآن، من الواضح بشكل فاضح بأن القرآن ليس كلمة "الرب." الحمقى المضخمون لحجم القرآن السخيفين، يتبجحون ويهذون عن "كمال الله." والذي هو بحد ذاته تناقض آخر. لقائمة طويلة بالتناقضات اللانهائية القرآنية، اضغط هنا.
القرآن، سورة البلد 90، الآية 4 تنص: "لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنسَانَ...."
هنا بالضبط تُفضح أسطورة "التوحيد" اليهودي ليهوه\الله.
الإله إيا\إنكي (إبليس) خلق الكائنات البشرية، و آلهة\آلِهات آخرين تدخلوا أيضا بالخلق.
أنظر إلي صورة التكوين السومري بالأسفل. هذه كانت أصلاً منقوشة علي حجر، منذ آلاف السنين قبل اليهودية، والمسيحية والإسلام.
بالإضافة إلي السرود القرآنية التي تتكلم عن الآلهة بصيغة الجمع، الله لديه 99 اسم مما يناقض "التوحيد" المزعوم!
• التوحيد اليهودي\الإسلامي؛ 38:5 "أَجَعَلَ الْآلِهَةَ إِلَهًا وَاحِدًا." سُرق من توحيد أخناتون المِصري للآلهة.
• حادثة "شق صدر" الشخصية الوهمية "محمد" سُرقت مِن؛
الإله الهندوسي هانومن "Hanuman" الذي سبق الإسلام بآلاف السنين.
• اختباء الشخصية الوهمية "محمد" والشخصية الوهمية الأخرى للمزعوم "أبو بكر الصديق" في كهف\غار ثور، وقيام العنكبوت بسد فتحة الغار وقيام حمامة بوضع بيضها عند مدخل الغار سُــرقّ وحرّف مِن؛
كهف\غار آماراث "AMARNATH CAVE".
في النسخة الهندوسية الأصلية، الإله شيفا اختبأ هوّ و الإلهة بارْوَتِيِ "Parvati" من أعين ِومسامعِ البشر لتبادل أسرار الخلود والإلوهية. ودون علمّ الإلهين، كان هنالك عشٌ بهِ بيضتان. فولد زوجان من الحمام تمكنوا بالصدفةِ من استراق السمع إلي أسرار الخلود والإلوهية. كما إن الغار\الكهف يسد فتحتهُ أعمدة صاعدة جليدية مشابهه لحجر شيفا المُلقب بالـ"Lingams". يعدّ كهف\غار آماراث "AMARNATH CAVE" اليوم من البقاع المُقدسة لدي الحجاج الهندوسيون.
• أما بالنسبةِ إلي استخدام الشخصية الوهمية محمد لـ"كهف\غار حراء" للتأمل، قد سُرق من تأمل مجمع الآلهة الهندوسية وعلي رأسهم الإله شيفا في الكهوف\الغيران ولاسيما تلك التي كانت في جبال الهيمالايا وجبل كيلاش "Mount Kailash" الذي أشتهر بكونه مقرِ الإله شيفا الذي تأمل بهِ في تواصلٌ مُستمر.
• الزوجات الـ12 المزعومين للشخصية اليهودية الوهمية "محمد"، مؤسسين علي دائرة البروج الاثني عشر. تماماً مِثل "أسباط بني إسرائيل الاثني عشر،" و "تلاميذ اليسوع الاثني عشر."
العدد "سبعة" كُرر مراراً وتكراراً في القرآن الإسلامي، هذا تحريف من الشاكرات السبعة للروح. فكل محاولة كان يقوم بها اليهود\المسلمين لاستبدال أي مزاملات روحية لهذه الأعداد و أي أعداد هامه ذات علاقة بالروح البشرية والمعارف الروحية، كان يُحرف و يُحول إلي شخصيات و أماكن يهودية وهمية.
• أبناء محمد السبعة المزعومين، مؤسسين علي الشاكرات السبعة للروح.
• "الحجر الأسود" المزعوم، سُرق من؛
حجر شيفا "Shiva's Stone" المُلقب بالـ"Lingams".
• أسطورة "عام الفيل" المزعومة، سُرقت و حُرفت من؛
الإله الهندوسي ذو-رأس الفيل غانش "Ganesh".
•الملائكة الرئسية الأربعة:
الملاك الرئسي جبريل (جبرائيل) سُرق من الإله المِصري تحوث. ميكائيل (ميخائيل) نفس الشيء وسُرق من ماردوخ، عزرائيل سُرق من الإله المِصري أنوبس. إسرافيل (رافائيل) سُرق من عَزَازِيلَ. مجدداً، سرقة أخري للزوايا الأربع.
• "المسيح الدجال" (الشخصية الوهمية النصرانية ذاتها لـ"ضد المسيح.") سُرق من صقلوب "Cyclops." مجدداً، نقل طاقة الوثنيين الروحية والصلوات لـ"عودة المسيح الثانية" الذي هو بالحقيقة المسيح اليهودي بما إن أي عمل للعقل يجب أن يكون له علاقة تصله ببعض.
• تجديد جلود "أهل النار" كعِقابٍ لهم:
4:56 "كُلَّمَا نَضِجَتْ جُلُودُهُمْ بَدَّلْنَاهُمْ جُلُودًا غَيْرَهَا." سُرق من؛
عِقاب الإله زوس لبروميثيوس؛ زوس سلسل بروميثيوس إلي صخرة حيث سلط عليه نسر يقوم بالتهام كبده في النهار، ويجددها زوس في الليل.
(الإله اليهودي يهوفاه\الله اُستبدل بالإله اليوناني زوس).
• "موازين القيامة":
21:47 "وَنَضَعُ الْمَوَازِينَ الْقِسْطَ لِيَوْمِ الْقِيَامَةِ."
سُرق من كتاب الموتى المِصري.
• السبحة سُرقت من:
خرزات مالا التبتية "Mala Beads" المُستخدمة للتأمل.
• "آمين" التي تُقال في نهاية الصلوات والأدعية الإسلامية، مسروقة. "آمين" سُرقت من الإله "آمون" المِصري. "آمون رآع."
المعابد الوثنية القديمة، تم تدميرهم و مسحهم بواسطة المسلمين والمساجد بُنيت محلها. من أشهر المعابد التي دُمرت وأستولي عليها بواسطة المسلمين من ثم حُولت إلي مساجد، كان معبد الإله "حدد" الذي حُول إلي المسجد الأموي "جامع بني أمية الكبير". العديد من هذه المعابد تم بنائها علي أراضي بها قنوات من الطاقة تُسمي بـLey Lines. "الكعبة" كانت من احد هذه المعابد الوثنية. لقد تم بناء الكعبة علي قنوات طاقة قوية للغاية. مكة احتوت علي العديد من المعابد الوثنية بما إن الوثنية (الشركية) كانت الديانة الوحيدة المعروفة لدي البشرية حول العالم قبل مجيء اليهودية.
"الكعبة" الحالية هي عبارة عن مبني مكعب الشكل، يمثل الزوايا والعناصر الأربعة في أنظمة السحر اليهودية الشائعة المتوفرة لدي العامة. الكعبة الحالة ليست أكثر من تفلين يهودي "Jewish Tefillin"، نظام سحر يهودي قذر. يقوم بنقل طاقة الوثنيين الناتجة من الصلوات و التقوى إلي إعصار الطاقة اليهودي، لحمايتهم وتقويتهم، وللكفر بالآلهة الأصلية للبشرية التي حُولت إلي "جآن" و "وحوش،" للسخرية منهم وضرهم.
الصورة الظاهرة علي اليسار، لأحد الحاخام اليهود مرتدياً التفلين اليهودي.
التفلين ذُكر أربعة مرات في التوراة. مجدداً، هذا رمزي للزوايا والعناصر الأربعة في هذا النظام الفاحش.
اقتباس من القرآن:
54:2 "سِحْرٌ مُّسْتَمِرٌّ." الوثنيون مُشيرون للإسلام.
• هبوط "الملائكة" و "جبرائيل،" في "العشر أيام الأخيرة" من رمضان. سُرق من؛
"Ganesha Chaturthi" عيد غَانش الهِندوسي، هو اليوم الذي يُعتقد به بأن الإله غانش، ابن الإله شيفا، يهبط بحضوره علي الأرض لجميع تابعية.
• ثياب الإحرام سُرقت من:
بقايا ممارسات الفيدا القديمة "old Vedic practices".
• الحلق أو التقصير في استعدادات الذهاب إلي الحج، سُرق أيضاُ من بقايا تعاليم الفيدا القديمة الوثنية التي سبقت القرآن بآلاف السنين.
• "بئر زمزم" سُرق من جَانجَا "Ganga" (المياه المُقدسة للجَانجَا.)
• الهلال سُرق من:
هلال الإله شيفا.
الإله السومري سين "Sin" يُمكن رؤيته أيضاً مع "الهِلال." كِلتا الإلهين سبقا الإسلام بقرون.
المسلمين سرقوا "الهلال،" وقاموا بوضعه علي قمة كل مئذنة وكأنه رمزاً لدين الإسلام. فإن هذا الرمز لا علاقة له بالإسلام علي الإطلاق. وينتمي للأديان الوثنية التي سبقت الإسلام بآلاف السنين.
• المسلة المِصري سُرق ووضع في "جمرة العقبة".
جميعنا علي دراية بالمسلة المِصري، تماماً كـ"إبرة كليوباترا." ولهما علاقة كبيرة مشتركة مع "سارية نوار." فإن سارية النوار كانت رمزاً لفالوس ملك مايو "King of the May". وكان رمزاً للخصوبة.
في عشية البلتين "Beltane" (ابريل الـ30)، مقيمو القداس رقصوا حول سارية النوار (من هُنا سرق المسلمين "الطواف حول الكعبة،" "سبعة" مرات. مجدداً سرقة أخري للشاكرات السبع.
الطواف أيضاً سُرق من "Pradakshina" التي تعني "طواف،" وتتألف من مشي بشكل حلقات حول المقدسات، كنوع من العبادة في المراسم الهندوسية.)
المسلات المِصرية الأصلية كانت رمزاً للفالوس "Phallus". لقد مثلوا العضو المُنتصب لإله الأرض جيب "Geb" كما كان علي الأرض مستلقياً، محاولاً الوصول لإلهة السماء نوت\نيث "Neith-Nut" للإتحاد سوياً. الغير معروف لدي معظم المسلمين، بأن عمود "جمرة العقبة" الخاص بهم، رمزي للقضيب المُنتصب.
علي الرغم من محاولاتهم البائسة لفرض ادعاءاتهم التوحيدية لـ"إله"واحد فقط، مع نقدهم الصارم للوثنيين\الإبليسين. فإن المسلمين يعبدون، ويسجدون للحجارة التي "لا تتكلم، لا تري ولا تسمع" الكعبة التي صنعها الإنسان!!
حروب الردة التي شنها المسلمين علي أولئك المرتدين من اعتنقوا الإسلام بالقوة، أكبر دليل علي إن الإسلام أنتشر بالسيف وسفك الدماء، وتحت تهديد دقّ الأعناق. مجدداً، استخدموا الخوف كأداة للسيطرة.
من السابق نجد بأن الإسلام كالمسيحية تماماً، ليس إلا خدعة ومؤامرة يهودية علي الأمم. معظم جذور و أساسيات الإسلام سُرقت من الأديان الوثنية الهندية التي تُعرف اليوم بـ"الهندوسية". هذا لة علاقة كبيرة بالتجارة والعلاقات الهندية التي حدثت في شبة الجزيرة منذ مِئات السنين قبل ظهور الإسلام علي الساحة. وهذا يفسر أيضاً سبب احتواء اللغة العربية علي كلمات ذات أصول هندية قديمة سنسكرتية "Sanskrit". فإن هذه البرامج المدعوة بـ"أديان إبراهيمية" تضع تعويذة قوية جداً علي تابعيها تقوم بإعمائهم، لدرجة إنهم لا يستطيعون أن يروا حقيقة أن هذا "الإله" "الحكيم" المزعوم، اصطنع اليهودية-المسيحية والإسلام لشن الحروب والمجازر السياسية لدمار البشرية وسفك دمائها. ما يحدث في فلسطين اليوم، مثال ممتاز علي ذلك.
شكر خاص لعَزَازِيلَ. لقد قادني لمعظم المراجع والمصادر أعلاه لفضح حقيقة الإسلام.