معظم المسيحيين و غيرهم الكثيرين يعتقدون بأن الكتاب المقدس اليهودي\المسيحي هو كلمة "الله" بالحقيقة، تقريباً كل شيء في الكتاب المقدس تمت سرقته من أديان أخري سبقت اليهودية\المسيحية من مئات إلي آلاف السنين، من جميع أنحاء العالم.
تحت قيد الإنشاء
أولاً، الكتب العبرية المسماة بـ"أسفار موسى الخمس"، مطولاً مع "التوراة" تمت سرقتهم و تحريفهم من "التارو" المِصري. لاحظ- توراة "Torah" مشتقة من تارو "Tarot." التارو؛ هي البطاقات الشهيرة التي تباع في العديد من المتاجر هذه الأيام لقراءة الحظ، و أكثرها شهره هي الحزمة التي تحتوي علي 78 بطاقة. التارو مقسم إلي خمسة بذل\أجزاء (حيث سرقت و حُرفت منهم الأسفار الخمسة): العصي "wands" يمثلون عنصر النار، السيوف "swords" يمثلون عنصر الهواء، الكئوس "cups" يمثلون عنصر الماء، و النجوم\العملات "pentacles" تمثل الأرض، و البذلة التي يطلق عليها الـ"Trump" تمثل الجوهرة. جميع هذه العناصر هي للروح البشرية، رسالة التارو بجانب إمتلاك القدرة علي التنبؤ، هي العمل الكبير (Magnum Opus)، الذي يقود إلي الكمال الروحاني و الجسماني و الأبدية. جميع السابق تمت سرقته و تحريفه إلي تاريخ خيالي لليهود، ليس له علاقة علي الطلاق بالروحانية.
التلمود اليهودي يعلم الشعب اليهودي تدمير الوثنيين و استعبادهم، كما إن "يهوفاه\يهوه\الله" بالحقيقة هو الشعب اليهودي.
اقتباس من التلمود اليهودي:
السنهدرين 58/ب. "إذا ضرب وثني يهودي، يجب قتل هذا الوثني. فإن ضرب اليهودي كضرب الرب"
شاباث 116/أ (569/ب). "اليهود يجب أن يدمروا كتب النصارى" كلمة "نصراني\مسيحي" هي كلمة سرية\شفره لكلمة "وثني". كثير من العلماء المخدوعين و غيرهم، يعتقدون بشكل خاطئ إن "المسيحية" المتواجدة اليوم هي التي أعلن عنها اليهود لتدميرها. الأمر ليس كذلك. من الواضح، بان الأديان الأصلية الوثنية و العلوم الروحية تم تدميرهما، و إزالتهم من الجماهير، و تم تبديل المفاهيم الوثنية إلي شخصيات يهودية خيالية، مثل "اليسوع" المسيح، الذي يعرف اليهود بأنها شخصية خيالية تم اختلاقها لاستعباد الوثنين روحانيا و السيطرة عليهم.
أدلة أكثر علي السابق، اقتباسات من الشريعة اليهودية عن المسيحية:
الأسماء التي يطلقها التلمود علي المسيحيين:
• أبهوداه زاراه "Abhodah Zarah" أي عبده الأوثان.
• أوبدي إيليليم "Obhde Elilim" خدام الأوثان.
• مينيم "Minim" المهرطقون.
ما يقوله التلمود عن الكنائس:
• اقتباس من التلمود: «كنائس المسيحيين كبيوت الضالين ومعابد الأصنام, فيجب علي اليهود تخريبها».
• بث أبهوداه زاراه "Abhodah Zarah" أي بيت الوثنية.
اقتباس من التلمود:
«إن قتل المسيحي "الوثني" من الأمور المأمور بها, وإن العهد مع مسيحي لا يكون عهدًا صحيحًا يلتزم اليهودي به».
في «أبهوداه زاراه» ص612 نجد:
«المسيحيون (النصارى) يجب تجنبهم لأنهم وثنيون»
"1. خشية ان يقعوا في الخطيئة مع الوثنيون "النصارى"، وفقًا إلي:
LEVI. XIX, 14: «يجب أن يتجنب اليهودي جميع أشكال الاتصال معهم في أيام التعبد لألهتهم.»"
لاحظ - "ألهتهم" - جميع السابق ينطبق علي "الوثنية" و *ليس* المسيحية! ديانتنا الوثنية الشركية تم تبديلها *بالتوحيد اليــهــــودي*. و هذا واضح بشكل لاذع! الديانة المسيحية في الوصايا العشر تنص بشكل فاضح "لا يكن لك آلهة أخري أمامي" هذا التصريح توحيدي و يهودي بحت. هذا اختراع يهودي آخر و برنامج طبق بالقوة علي الوثنيون.
تم إدخال اسم "الإله" اليهودي "يهوه\يهوفاه\الله"، مستبدلاً للعديد من أسماء الآلهة الوثنية. "يهوفاه" شخصية خيالية. اسم يهوفاه "Jehova" تمت سرقته من الإله الروماني "Jove." فإن الديانة الأصلية للبشرية هي الوثنية الشركية (تعدد و إشراك آلهة عديدة مختلفة). في الكتاب المقدس الأصلي العبري، كلمة "إلوهيم" يتم استخدامها. "بالرغم من المساعي التوحيدية للجامعين و لمحررين سفر التكوين، مكافحين من أجل الحفاظ علي الإيمان بإله واحد، في عالم كان الأفراد به يؤمنون بعدة آلهة، فلا تزال هناك العديد من الغلطات يتحدث بها الكتاب المقدس عن الآلهة بصيغة الجمع. كلمة "إيلوهيم" كانت تُستخدم للإشارة إلي الإله التوحيدي اليهودي قبل أن يطلق عليه رسميًا يهوه\الله. حيث إن إيلوهيم بحد ذاتها، تعني "آلهة"- صيغة جمع. ²
إيلوهيم ELohim: آلهة (جمع).
إيل EL: إله (مفرد).
أساسيات المسيحية تمت سرقتها من الازدواجية للزرادشتيه، التي سبقت المسيحية بقرون. "يهوه\يهوفاه" بدل ووضع مكان أهورا مازدا، و لكي ينجزون التوحيد الأسمى ليهوه\يهوفاه، تم تصنيف الآلهة القديمة التي كانت هي الآلهة الأصلية للبشرية بـ"أشرار". الآلهة الأصلية تم تحويلها إلي شياطين ووحوش بما إن هذه الأوصاف تمثل الشر. معظمهم أنتهى بهم المطاف إلي الغوتيا "Goetia." لاحظ التشابه بين الكلمة العبرية "Goet" التي تعني شرير\شيطان "Devil"، و الكلمة الأزدرائية للوثنيين غويم\جويم "Goyim".
ميثرا، الوسيط السماوي بين أهورا مازدا، و أنكره مينو "أهريمن"، لدية الكثير من التشابهات اللافتة للنظر مع المسيح النصراني. ميثرا كان مُخَلِّص، و مثل النصراني تم الإعلان عنه بواسطة أنبياء، ولد في كهف (روايات عديدة عن ولادة النصراني تدعي أنه ولد في كهف)، و ظهرت نجمة استثنائية مع مولدة. ميثرا لاحقا حل محل فيشنو في الهِندوسية.5
الآتي دلائل علي المصادر الكثيرة و المتنوعة التي سرق منها مُؤلفون الكتاب اليهودي/المسيحي المقدس:
• الخلق/النشأة، سُرق من:
ألواح إنيوما إليش "Enuma Elish" التي سبقت الكتاب المقدس بـ1,000 سنة كحد أدني ، و يُفترض أكثر. الألواح الأن في المتحف البريطاني.
قصة أتراحسيس "Atrahasis" سبقت سفر التكوين التي في الكتاب المقدس بأكثر من 1,000 سنة. كلا هذين المصدرين، سبقا المسيحية، و الكتاب المقدس اليهودي/المسيحي بقرون. كلاهما يبوحان بأنه كان هناك "آلهة" و ليس "إله واحد." هنا قام اليهود بغلطاتهم، فبجانب التناقضات اللانهائية التي في الكتاب المقدس. فمن الواضح بشكل ساطع بأن الكتاب المقدس اليهودي/المسيحي ليس كلام "الرب". هؤلاء الحمقى يهذون بأقوالهم اللانهائية عن "كمال الله." و الذي هو بحد ذاته أمر آخر مناقض.
لقائمة بالتناقضات الغير منتهية في الكتاب المقدس، اضغط هنا
كلتا المصدرين السابقين، سبقا الكتاب المقدس اليهودي/المسيحي بقرون. و يبوحان بأنه كان هناك "آلهة" و ليــس "إله واحد".
سفر التكوين الإصحاح 1:26
ثُمَّ قَالَ اللهُ : «لِنَصْنَعِ الإِنْسَانَ عَلَى صُـورَتـِنـَا، كَمـِثـَالـِنـَا....»
هنا بالضبط تفضح أسطورة "التوحيد" اليهودي ليهوه.
الإله إيا\إنكي (إبليس) خلق الكائنات البشرية، و آلهة/آلهات آخرين تدخلوا أيضا بالخلق.
أنظر إلي صورة التكوين السومري بالأسفل. هذه كانت أصلا منقوشة علي حجر، منذ آلاف السنين قبل اليهودية/المسيحية. لاحظ "القرنين."
• الطوفان:
قصة الطوفان لجلجامش "Gilgamesh" سبقت الديانة اليهودية/المسيحية بأكثر من 1,000 سنة كحد أدني. الكتاب المقدس اليهودي/المسيحي يدعي بأن "يهوه" أحدث الطوفان. بالحقيقة، "إنليل" سمح للطوفان بان يأخذ مجراه. بتعقب أصول إنليل هنا علي الأرض، لقد وجدنا بأنه يُعرف أيضاً بـ"إِيلَ"، الذي تطور لاحقاً إلي "بَعْلِ" و أخيرا إلي "بَعْلَزَبُولَ".
• "نوح" بني سفينة:
الإله إيا حذر "زيوسودرا\ZIUSUDRA" الذي يُعرف بـ"أتنابشتم\UTNAPISHTIM"، و ليــــس "نوح" علي الطوفان الوشيك و علمه كيف يبني سفينة. هذه الأسطورة سومرية الأصل.
• "حمامة" عادت إلي السفينة مع غصن زيتون داله علي انتهاء الطوفان، و تراجع المياه. بالنسخة السومرية الأصلية، "غراب" بدلاً من "الحمامة" يجد الأرض الجافة. 6
• الوصايا العشر، و قوانين العهد القديم سرقوا من:
شريعة حمورابي.
في الأسفل صورة البازلت المنحوت يظهر إله الشمس السومري شّماس يُسلم اللوح لحمورابي و بداخلة القوانين. "شّماس" يُعرف أيضا بـ"عَزَازِيلَ"، و "الأﺟﻴﺠﻲ" الذي اتخذ زوجات من الإنس.
أمثلة علي السرقات المأخوذة من الشريعة:
سفر الخروج 20
16. لاَ تَشْهَدْ زُوراً عَلَى جَارِكَ
مسروق من شريعة حمورابي المادة الثالثة:
3. "إذا برز رجل في دعوى وأدلى بشهادة كاذبة ولم يثبت صحة قوله، فإن كانت تلك الدعوى دعوى حياة فإن ذلك الرجل يعدم."
المزيد من المسروقات من شريعة حمورابي:
سفر الخروج 21:24
24. وَعَيْناً بِعَيْنٍ، وَسِنّاً بِسِنٍّ، وَيَداً بِيَدٍ، وَرِجْلاً بِرِجْلٍ
شريعة حمورابي:
المادة" :196 إذا فقأ رجل عين رجل (آخر)، فعليهم أن يفقأوا عينه."
المادة" :200 إذا قلع رجل سن رجل من طبقته، فعليهم أن يقلعوا سنه."
• الشريعة السومرية
أور – نمو "The Ur-Nammu Code" و هو أقدم قانون وجد و تم العثور عليه من تبع علماء الآثار.
• الشريعة الهيتية "Hittite Code"
• القوانين الآشورية
• فان النصوص التي في الكتاب المقدس تثبت علي أنهم مسروقين من مصادر عديد سبقتها:
• أقوال احيقار
احيقار كان ناصح لسناخريب، ملك مملكة آشور من 704-681 ق.م.
في عام 1906 اكتشف علماء آثار نسخة لتعاليمه، منقوشة علي إحدى عشر رق بردي، في حطام جزيرة الفنتين و التي تعد جزء من مدينة أصوان الواقعة في جنوب مصر.
بعض الأمثلة علي السرقات المتطابقة:
سفر الأمثال 15:29:
العصا و التوبيخ يعطيان حكمة، و الصبي المطلق إلي هواه يخجل أمه.
أقوال أحيقار:
"لا تمنع العصا عن ابنك. ان كنت لا تستطيع ان تمنع ابنك عن الشر فلا تمنع عنه العصا."
أقوال أحيقار:
"يا بني، إذا أدبتك بالعصا فلن تموت، ولكن إذا تركت لك العنان فانك لن تعيش."
__________
التعليم الحكمي بكلمة "يا بني" في الكتاب المقدس:
امثال 1:7 "يا بني احفظ كلامي و اذخر وصاياي عندك، احفظ وصاياي فتحا."
امثال 20:4 "يا بني أصغ إلي كلامي، أمل إذنك إلي أقوالي."
امثال 1:4 "اسمع يا بني و اقبل أقوالي فتكثر سنو حياتك كذلك سيرخ."
سر طوبيا 2:4 " اسمع يا بني كلمات فمي واجعلها في قلبك مثل الأساس."
سرق من أقوال أحيقار:
"يا بني لا تبح بكل ما يصل مسمعك، ولا تقل شيئا عما تراه."
"يا بني نادان، إن سمعت كلمة فاتركها تموت بقلبك و لا تبح بها لإنسان لئلا تصبح جمرة في فمك فتكويك"
"يا بني لا تحل عقدة ربطت و لا تعقد عقدة حلت."
__________
سيراخ 3:9 "لا تلق المرأة الغي لئلا تقع في إشراكها. لا تألف المغنية لئلا تصطاد بفنونها. و تتفرس في العذراء لئلا تعثرك محاسنها. لا تسلم نفسك إلي الزواني لئلا تتلف ميرائك. لا تسرح بصرك في أزقة المدينة و لا تتجول في أخليتها. اصرف طرفك عن المرأة الجميلة و لا تتفرس في حسن الغريبة، فان حسن المرأة اغوي كثيرين و به يلتهب العشق كالنار."
سيراخ 28:25 "لا يعثرك جمال امرأة ولا تشته امرأة لحسنها.
سفر الجامعة 26:7 فوجدت أمر من الموت المرأة التي هي شباك و قلبها إشراك و يدها قيود."
امثال 32:6 "أما الزاني بامرأة فعديم العقل. المهلك نفسه هو يفعله."
من أقوال أحيقار:
" يا بني لا ترفع عينك إلي امرأة متبرجة متكحلة، ولا تشتهيها بقلبك. فانك إن أعطيتها كل ما ملكت يدك لن تجد فيها خيرا. يا بني لا تزن بامرأة صاحبك لئلا يزني آخرون بامرأتك"
__________
طوبيا 17:4 "ضع خبزك و خمرك علي مدفن البار و لا تأكل ولا تشرب منها مع الخطاة."
سفر الأمثال 20:13 "المساير الحكماء يصير حكيما و رفيق الجهال يضر."
من أقوال أحيقار:
"يا ابني، انه لأفضل للمرء ان ينقل الحجارة مع رجل حكيم من ان يشرب خمرا مع جاهل."
"يا بني، اسكب خمرك علي قبور الصالحين، فان هذا أفضل من ان تشربه مع الآثمة."
"يا بني، انك لن تضل إن عاشرت حكيما، ومع الضال لن تتعلم حكمة."
__________
سفر الأمثال 17:24 "لا تفرح بسقوط عدوك، ولا يبتهج قلبك إذا عثر."
من أقوال أحيقار:
"يا بني، لا تغتم لخير يناله مبغضك، و لا تفرح لشر يصيبه."
__________
امثال 24:13 "من يمنع عصا يمقت ابنه و من أحبة يطلب له التأديب."
امثال 15:22 "الجهاله مرتبطة بقلب الولد، عصا التأديب تبعدها عنه."
امثال 13:23 ،14 "لا تمنع التأديب عن الولد، لانك ان ضربتة بعصا لا يموت. تضربة انت بعصا فتنقذ نفسة من الهاويه."
سيراخ 12:30 ، 13 "احن رقبتة في صباه و ارضض اضلاعة ما دام صغيرا لئلا يتصلب فيعصيك فيأخذ وجع القلب. أدب ابنك و اجتهد في تهذيبة لئلا يسقط فيما يخجلك."
من أقوال أحيقار:
"يا بني، لا تضن علي ابنك بالتأديب (بالضرب) لأن ضربب الولد كالزبل للحديقة، و كالرسن للحمار، او لاي حيوان اخر، و كالقيد في رجل الحمار."
"يا بني، اخضع ابنك و هو بعد طفل قبل ان يفوقك قوة و شدة، فيتمرد عليك و تخجل من كل اعمال السوء التي يعملها."
__________
المزمور 3:128 "امرأتك مثل كرمة مثمرة في جوانب بيتك، بنوك مثل غروس الزيتون حول مائدتك."
من أقوال أحيقار:
"يا بني، كما ان الشجرة تزهو باغصانها و بثمرها، وكما يزهو الجبل بغاباته، هكذا يزهو الرجل بزوجتة و اولادة."
__________
سيراخ 14:9 "لا تقاطع صديقك القديم فان الحديث لا يماثلة."
من أقوال أحيقار:
"يا بني، إرم حجارة علي الكلب الذي يترك صاحبة و يجري خلفك."
__________
امثال 10:27 الجار القريب خير من الأخ البعيد"
من أقوال أحيقار:
"يا بني، ان صاحبك القريب خير من اخيك البعيد"
__________
سيراخ 17:22 ، 18 "أي شئ اثقل من الرصاص، و ماذا يسمي الا احمق؟ الرمل و الملح و الحديد اخف حملا من الانسان الجاهل."
سفر الأمثال 3:27 "الحجر ثقيل و الرمل ثقيل و غضب الجاهل اثقل منهما كليهما."
من أقوال أحيقار:
"يا بني، لقد حملت الملح و نقلت الرصاص، و لكني لم ار ثقل من وفاء المرء لدين مستحق لم يقترضة."
"يا بني، حملت الحديد و نقلت صخورا فلم اجدها ثقيلة كثقل الرجل الذي يسكن في بيت حمية."
__________
امثال 1:22 "الصيت افضل من الغني العظيم
سفر الجماعة 1:7 "الصيت خير من الدهن الطيب"
من أقوال أحيقار:
"و الصيت الحسن خير من الجمال الوافر، لن الصيت الحسن يدوم الي الابد و اما الجمال فيبلي و يزول."
__________
سيراخ 17:30 الموت افضل من الحياة المرة او السقم الملازم.
سيراخ 3:41 – 4 "ايها الموت حسن قضاؤك للانسان المعوز الضعيف القوة."
من أقوال أحيقار:
"يا بني، ان الموت لن لا راحة لة خير من الحياة، و صوت العويل و الندب في اذني الجاهل خير من صوت المزمار و اهازيج الفرح."
__________
القصة اليهودية ليوسف و زوجة بوتيفار سرقت من المصري أنوبس و بتا Anubis and Bata
موسي اليهودي سرق من أكثر من إله و ملك. و ذلك يعتمد علي مراحل قصص حياتة:
- سرجون الأكادي (الولادة و الهجر في النهر، و إنقاذه بواسطة الملوك)
- التجول في الصحراء مؤسس علي إله الشمس باخوس Sun-God Bacchus كما يذكر في ترتيلة أورفيوس Hymns of Orpheus
- الأربعون سنه. سرقت من صراع ست و حورس Set and Horus. الصراع إستمر الي أربعون يوم. و الأربعون يوم لاحقا تطاولت الي ان اصبحت اربعون سنه، و هذا مافعله اليهود أيضا
سفر الأمثال، مع سفر الجامعة تمت سرقتهم من تعاليم المصري بتاح حتب Teachings of Egyptian Ptah-Hotep
الكثير من كتابات اليشوع اليهودي تمت سرقتهم من ألواح رسائل تل العمارنة El Amarna Letters
سفر القضاة سرق من:
- قصة اقهات الاوغاريتية
- مذكرات و نصوص وين-آمون Diary of Wen-Amon
- جيزار المنك Gezer Almanac
سفر صموئيل الثاني و سفر الملوك الثاني تحتوي علي مواد مسروقة من:
- Mari Prophecies
- لوح ميشع Stele of Mesha
- Karatepe Inscription
- كتابات و نصوص الملك شلمنصرالثالث Annals of Shalmaneser III
- المسلة الأسود للملك شلمنصرالثالث Black Obelisk of Shalmaneser III
- سجلات تيجلات بلاسر الثالث Annals of Tiglath-Pileser III
- سجلات سارجون الثاني Annals of Sargon II
- نقوش سائيلوم Siloam Inscription
- The Yavne-Yam Inscription
- رسائل The Lachlish Letters
- The Arad Ostraca
- سجلات سنحاريب The Annals of Sennacherib
- سجلات الملك نبوخدنصر ألثاني Annals of Nebuchadnezzar II
مواد أكثر مسروقة في سفر عزرا و سفر نحميا من:
- أسطوانة سايروس Cylinder of Cyrus
كما نري من السابق، فإن هذه الديانة مؤسسة علي عمدان و أساسيات ووثائق مسروقة، جميعها مسروقــــة، محرفة و مدمرة ملعوب بِها، لكي يضيعوا و يحيروا البشرية و لزرع الخوف بهم.
السيطرة حولت الإلهه الحقيقي للبشرية و الذي هو " أيا، إنكي، و الذي يُعرف بإبليس، الشيطان" إلي عدوا متوحش ظالم و شرير.
لقد إخترعوا هذه التظاليل ليبعدوا البشرية عن خالقها الحقيقي، و بدلوا إسمة بأسماء الألهه المزيفه كيهوه و غيره.
قاعدة هذه الأديان بأكملها مبنية علي الأكاذيب و الخداع و الغش. بالإضافه إلي انها أديان كارهه للحياة، الهدف من هذا كله هو قطع البشرية عن الخالق الحقيقي إبليس. لقد قيل ايضا، ان الشيطان هو سيد الآكاذيب. فمن سيد الآكاذيب الحقيقي هنا؟
"بأسرار علمي، ليس هناك رب إلا انا"
- إبليس
العهد الجديد و الديانة المسيحية
مراجع
¹ The Christ Conspiracy, The Greatest Story Ever Sold by Acharya S pages 94-95
² The Stairway to Heaven by Zecharia Sitchin, page 99.
³ A History of the Devil by Gerald Messadié
4 World Book Encyclopedia article on Zoroastrianism, © 1989
5 Cambridge illustrated History of Religions, edited by John Bowker. Pages 216- 217
6 Mesopotamia by Pamela F. Service, page 44.
مراجع أخري
The Judeo/Christian Bible- King James Version
The Ancient Near East, Volume I, edited by James B. Pritchard © 1958
Old Testament Parallels: Laws and Stories From the Ancient Near East by Victor H. Matthews and Don C. Benjamin© 1991
A History of the Devil by Gerald Messadié© 1993, 1996
Encyclopedia Britannica