Site hosted by Angelfire.com: Build your free website today!
مصادر الشيطانية

 

 

مصادر الدين الإبليسي


• الدين الإبليسي ليس اختراع نصراني، أو إسلامي.
• الدين الإبليسي سبق جميع الأديان الأخرى.
• الدين الإبليسي ليس عن الأشباح، العفاريت، مصاصو الدماء، أو وحوش الهالوين، أو إي كيانات أخري مرتبطة سواء بالشكل، أو الملبس أو المسمع.
• الدين الإبليسي ليس عن "الشر" أو الظلمات.
• الدين الإبليسي ليس اختراع، أو "ردة فعل" علي الأديان الإبراهيمية (اليهودية و النصرانية و الإسلامية).
• الدين الإبليسي ليس من اختراع انتون ساندور ليفي.
• الدين الإبليسي ليس عن الموت.
• الدين الإبليسي الحقيقي؛ هو عن ارتقاء و تقوية البشرية للوصول لمرحلة التساوي مع الآلهة، و هذه كانت نِية خالقنا الحقيقي (إبليس).

"فْيَ سٌِِّرٌٍ مًعًٍرٌٍفْتُِِّْيَ لآ إله إلآ أنْآ"
- إِبْلِيَسٌِِّ


كنتيجة لقرون طويلة من التضليل و الأكاذيب، و الإزالة الدورية للمعارف، قليل من الأفراد هذه الأيام، يدركون أو حتى يعلمون، عن ماذا تتضمن حقاً الديانة "الإبليسية\الشيطانية".

الديانة المسيحية و غيرها من أديان إبراهيمية كانت لديهم الحرية المطلقة للتكلم بصوتٍ مسموع دون أي معارضة، بصدد ما يدعونه عن الديانة الإبليسية. و من أجل تحقيق ذلك، الحقيقة كان لابد من تدميرها. الكنيسة الكاثوليكية (الكنيسة المسيحية الأصلية، و التي تطورت منها جميع المذاهب المسيحية الأخرى)، عذبت-حتى-الموت، و قتلت ملاين الأبرياء من الرجل و النساء، و حتى الأطفال بشكل جماعي و شنيع، فيما أُطلق عليه "محاكم التفتيش."بعض الأطفال الذي تم حرقهم حتى الموت فيما أُطلق عليه "منازل الساحرات" كانت لا تتجاوز أعمارهم السنتين من العمر. ¹

المسيحيين يتشدقون ويهذون إلي الأبد فيما يتعلق بـ"النظام العالمي الجديد" حيث جميع الهويات، و الثقافات، والخلوات الشخصية، و الحريات سوف تضيع، و البشرية بعد أن يتم تشفيرها عن طريق شفرة خيطية، سوف تكوّم إلي عالم واحد لدولة من الرقيق. فإن كل شي في الكتاب المقدس اليهودي\النصراني و القرآن، تمت سرقته و تحريفه من أديان سبقت اليهودية، و المسيحية، و الإسلامية من مئات إلي ألاف السنين. فمِن خلال اليهودية و أدواتها التي يُطلق عليهم "المسيحية" و "الإسلامية"، جميع التعاليم الروحية من جميع أنحاء العالم، (التي هي مفاهيم) تم سرقتهم، و تجميعهم معاً إلي الـ"واحد"، و تم تحريفهم إلي أمثلة و شخصيات يهودية، و إلي أماكن وهمية. هذا أعطي اليهود ككل تاريخ زائف، و قوة سياسية وسلطة "روحية" لا يستحقونها.

الكتاب المقدس و القرآن، هما أدوات لا شعورية قوية جداً للسيطرة علي الجماهير. يمكن للمرء أن يري بأنهما صنيع إنسان، حيث أن هناك تناقضات لانهاية لها. هذه الكُتب تم طبعها في أذهان الجماهير منذ سن مبكر جداً، و بشكل دوري. فالكذبة يجب دائماً دفعها بقوة، عكس الحقيقة التي ستقف بمفردها. بسبب إزالة العلوم و المعارف الروحية و القوة السحرية، و إبقائها في يد القليل من "المُختارون"، كانت الجماعات الجاهلة عاجزة ضِدها. جدول الأعمال هنا، كان يهدف لصنع عالم-واحد لدولة من الرقيق مع القليل من "المُختارون" في القمة للسيطرة. و كطبيعة الحال، بالطبع يلقون اللوم علي الشيطان لصنع لهو و تشريد ذهني ضروري، في حين يستخدمون المعارف الروحية لإنجاز أهدافهم. فهؤلاء لديهم تاريخ حافل من السرقات، و إلقاء اللوم علي أعدائهم بصدد كل شيء يقومون به و كل شيء هم عليه، في حين يعقدون أنفسهم دائما بأعلى درجات التقدير و البراءة.

الأديان الأصلية *الوثنية*، الآن تُعرف بـ"الإبليسية\الشيطانية" (علي فكره، "الشيطان" تعني "عدو" في العبرية)، لقد كانت جميع الأديان الأصلية مؤسسة علي ما يُعرف بالعمل الكبير "Magnum Opus" أو العمل العظيم. و الفرد الذي يُعرف بـ"الشيطان" هو إلهنا الخالِق الحقيقي. لقد مُنع بواسطة الآلهة الآخرين من إنهاء عملة علي البشرية، الذي هو الإلوهية. الإلوهية هي؛ الكمال الروحاني و الجسماني. الآن، إذا أكملت القراءة، سوف اثبت ذلك.

الأفعى تمت رؤيتها في كل مكان بالآثار و الرفات التاريخية القديمة. الأفعى كانت تحظي بأعلى درجات التقديس و التبجيل في جميع مناطق العالم القديم. إبليس هو الإله إيا، المعروف بـِ"إنكي"، احد أول الجَبَابِرَةٌ الذين وصلوا إلي هذا الكوكب و انشئوا أول حضارة. في الميثولوجيا السومرية، رمز إنكي كان الأفعى علي الدوام.


الأفعى تمثل الحامض النووي، و قوة الحياة، و الكونداليني. كما إنها قد صمدت بسبب كونها الشعار لجمعية الطب الأمريكية و الطب البيطري، حيث أنها ترمز للحياة و الشفاء. فقط مع قدوم اليهودية\المسيحية، تم تدليس هذا الشعار المقدس و الكفر به.


تقريباً جميعنا علي دراية بمصطلح "الساقط." هذه الكلمة تم استخدامها علي نحو مفرط من قِبل رجال الدين المسيحيين للإشارة إلي إبليس/الشيطان و تابعية الجآن. بالحقيقة، "الساقط" تخص أفعى الكونداليني (التي لطالما كانت مرتبطة مع إلهنا الخالق الحقيقي إبليس)، و التي "سقطت" بالبشرية ككل، والآن ترقد بسبات علي قاعدة العمود الفقري. و بسبب هذا، البشرية ككل علي مستوي منخفض جداً من التفاهم الروحي. الانتهاكات الطائشة للأطفال و الحيوان، الحروب الغبية، الوحشية التي لا نهاية لها و الفساد هما نتيجة الأفعى الساقطة.

"شجرة الحياة" التي تمت سرقتها من الأديان الوثنية القديمة و وجدت طريقها إلي سفر التكوين، تمت رُؤيتها في العديد من أجزاء العالم القديم علي أنسجة صوفية علي جدران المعابد و في بعض المقابر. "شجرة الحياة" بالحقيقة، هي خارطة للروح البشرية. الجذع هو العمود الفقري و الفروع هي مسارات للتشي (الكهرو-حيوية).


الأفعى هي ما تقوي الروح، و تجلب حالة الدراية-اللاحدودية للوعي الخارق التي تُعرف بـالسمادهي "Samadhi". "إله-الشمس" بالحقيقة، هو كرة التشي المُكثفة (الكهرو-حيوية)، التي يتم تخيلها، و تناقلها خلال كل من الشاكرات (الآلهة) لتقوية و تنظيف الروح، باستخدام تأملات محددة. هذه هي المرحلة الأولي من العمل الكبير.

السجلات المسروقة التي في الكتاب المقدس اليهودي\النصراني للأفراد الذين يعيشون لمئات السنين أو أكثر تم أخذه من موضوعية العمل الكبير.

هنا حيث يقود جميع ما يُطلق عليه "سحر" إلي- خيمياء الروح. هذا هو أعلي و أعمق أعمال العقل البشري، و الذي به ننجز الإلوهية التي أعطاها لنا خالقنا و والدانا الحقيقي إبليس.

الهالة التي تُري في العديد من اللوحات هي لـِ"قوة الساحر" الناتجة من الكونداليني الصاعدة. المسيحية سرقت هذا المفهوم من الأديان الأصلية، الشرقي منها و الغربي. بوذا يُري مع هالة وكذلك العديد من الآلهة الهندوسية كمثال واحد.


العصر الذي سادت فيه الأديان الأصلية كان يُعرف بـ"العصر الذهبي." قبل ما يعادل 10.000 سنة مضت، الآلهة تركتنا. هذا المقال لن يخوض تفاصيل لماذا أو كيف، ذلك سوف يتم تغطيته في مقال منفصل. فإن الآلهة جنس كائنات نشأ خارج نطاق-الأرض "Extraterrestrials". وهناك في الواقع، العديد من الأجناس الفضائية المختلفة التي عاشت هُنا علي كوكب الأرض، و كان لديها اهتمام بالكائنات البشرية، إما كأصدقاء، أو أعداء، أو محايدين.

الآلهة التي تفاعلت مع البشرية و الخالقة لنا (عن طريق هندسة وراثية) هم جنس الآلهة الذين يُعرف بالأوربيون الشماليون أو النورديكيون "Nordics." ويعيشون في جميع أنحاء المجرة في نظم شمسية مختلفة. فإنهم متقدمين بشكل عالي في العلم، والفكر، والروح. بعضهم مُساعد للبشرية كإبليس و الآلهة العظام الذين تم تصنيفهم بـ"جآن." و البعض مُحايد، و البعض الآخر لطالما عمل علي تدميرنا. المعلومات الأساسية المتعلقة بالخليقة، يُمكن إيجادهم علي نحو أكثر تفصيلاً في مقالات مختلفة علي هذا الموقع. لقد كانت هناك حرب علي البشرية بسبب رغبت إبليس و الجآن في إعطائنا العلوم و المعارف الروحية، لارتقائنا للوصول إلي الكمال الروحاني و الجسماني، في حين رغب العدو لنا أن نبقي متخلفين\جاهلين روحياً من اجل استخدام قوة حياتنا (الأرواح) كمصدر طاقة وفير.
في كثير من الكتابات ذات الطابع الروحي أو المتعلقة بالعلوم الغامضة، مصطلح "إله" أو "آلهة"كان أيضا يُستخدم لوصف الشاكرات السبعة. كنتيجة لقرون من الاضطهاد لهؤلاء من امتلكوا المعارف الروحية، التعاليم الدينية تضمنت علي الكثير من الرموز المدونة و القصص الرمزية. الرقم "سبعة" تكرر بشكل لانهائي في الكتاب المقدس اليهودي\المسيحي و القرآن. و الذي هو مُجرد تحريف من شاكرات الروح السبعة.

الصليب الأصلي كان متساوي الأذرع، كما هو مرئي في العديد من سيجيلات الجآن، مع النقاط (التي تمثل الشاكرات) متوهجين. من الأمثلة الأخرى المعروفة جيداً، هي الصليب النازي الحديدي و صليب سائقي الدرجات. في الحقيقة، هذا هو شكل الروح البشرية، و يمثل العناصر الأربع (النار و الأرض، الهواء و الماء) التي تتألف منهما الروح البشرية. العدد أربعة سُرق و حُرف في الكتاب المقدس اليهودي\النصراني كما حدث مع العدد سبعة، ومن الأمثلة الأكثر وضوحاً هي الأناجيل الأربعة.


التارو، الذي نشأ في مِصر و مؤسس علي مجموعات النجوم\الأبراج السماوية 'Constellations' (مِصر كانت مركز الخيمياء الروحية) قد تطور إلي مجموعة من البطاقات. التارو يكمُن خلفه رسالة و تعليمات خفية لممارسة العمل الكبير. من التارو سرق اليهود "التوراة"، مع تحريف تعاليمه الأصلية بصورة شاملة. "التوراة" اليهودي يُعرف أيضاً بـ"أسفار موسي الخمسة" (شخصية يهودية أخري وهمية مؤسسة علي سارجون و تحتمس.) الأسفار الخمسة، سُرقوا من البذل الخمسة للتارو؛ الصولجان\القضبان "Wands" (عنصر النار)، النجوم\العملات "Pentacles" (عنصر الأرض)، الكؤوس "Cups" (عنصر الماء)، السيوف "Swords" (عنصر الهواء) مع البذلة التي يُطلق عليها الـ"Trump" ممثلة للأثير أو الجوهرة. جميع العناصر الخمسة تشكل جوهرة الروح البشرية (العُنصر الخامس للجوهرة يحمل الأربعة معاً) و يتم استخدامهم في العمل الكبير.

جميع الشخصيات اليهودية و الأمثلة التي في الكتاب المقدس و القرآن ليسا إلا شخصيات مُنتحلة وهمية\خيالية سُرِقت من آلهة وثنية. "يسوع" ليس بشخصية حقيقية، ولكن مفهوم لفكرةٍ ما. و كذلك "محمد" (شخصية يهودية أخري وهميه مؤسسة علي أكثر من إله وثني، مِنهُم الراعي دموزي السومري.) بالنسبة لهؤلاء المسيحيين المخدوعين من يعتقدون أنهم شهدوا "اليسوع" في الواقع، هؤلاء يناجون كائنات فضائية شريرة. أليستر كراولي حينما كان في حالة غشيه، رسم صورة لمن يُعرف بـ"يهوفاه" (المُحرف من "YHVH" احد المسروقات الأخرى للعناصر الأربع، لجعل 'الاسم' سهل النطق) و كانت الصورة لأحد الرماديين. في ذلك الوقت، المعرفة بالكائنات الفضائية\الخارجة عن نطاق-الأرض لم تكن واسعة الانتشار، و صورهم لم يكن لها وجود. نفس هذه الكائنات التي قِيل بأنها قد عقدت صفقة مع الفاتيكان: الأرواح مُقابل الثروة و السلطة في أيدي الأقلية. لإنجاز هذه الغاية، جميع المعارف الروحية كان لا بد من إزالتها. لا مجال للحيلة أن تنجح في حال امتلك الضحية المعرفة. لكي تكون ضحية علي نحو فعال، يجب علي المرء أن يكون جاهل. إبليس هو جالب المعرفة و التنوير. و لا يملك أي شيء لإخفائه.

بالعودة للنصراني، فإن الصليب لم يُشاهد في أي مكان للعبادة حتى ما بعد القرن التاسع و هو سرقة أخري للعناصر الأربعة، المثال اليهودي "يسوع\يشوع" هو مفهوم لفكرةٍ ما؛ الـ33 عام التي قِيل بأنه قد حياهم، يمثلون فقرات العمود الفقري الـ33 التي تصعد عليهم الكونداليني. الصليب يرمز إلي العمل الكبير: العذاب، الموت، و الانبعاث. الأصول التي ترمز لهذا العمل أيضاً، العنقاء المِصري (الولادة من جديد من الرماد)، و الإله المِصري سث، الذي تم صلبة علي فوركا، ذيل إيزيس و اُوزيريس، حيث قُطع اُوزيريس إلي بضعة تسعة أشلاء، و بُعث من قِبل إيزيس.

اليهودية "مريم العذراء" هي شخصية مُنتحلة و مُحرفة من عَشْتَارُوثَ. الملاك الرئسي ميخائيل نفس الشيء و سُرق من ماردوخ. الملاك الرئسي "جبرائيل" سُرق من الإله المِصري تحوث، و رافائيل سُرق من عَزَازِيلَ. و أوريئيل سُرق من بَعْلَزَبُولَ.

النشاطات الجنسية البشرية لطالما كانت شديدة التنظيم و تثير امتعاض الكنيسة المسيحية. وذلك لأن النشاط الجنسي و ذروة الاهتياج الجنسي مثل قوة الحياة، مُهمان للتعزيزات الروحية و لإصعاد أفعى الكونداليني. لأن الكنيسة المسيحية لم يُمكنها الإشراف علي النشاطات الجنسية، قامت بإشعار عقيدة من الرعب الشديد.
الجماهير جُردت من جميع المعارف و القوة الروحية (الجهل=الخوف) فوقعت هذه الجماهير ضحية للأكاذيب. كلمة "الجحيم\Hell" تمت سرقتها من الكلمة النرويجية "Hel" التي تُمثل العالم السفلي النرويجي. في الحقيقية، "الفردوس" و "الجحيم" هما عبارة عن كلمات سرية لشاكرتي القاعدة و التاج. كل محاوله أدلت بها الكنيسة المسيحية كانت لاستبدال أي مزاملات روحية لأي أعداد هامة ذات علاقة بالروح البشرية، مثل العدد 144,000 و الذي هو عدد الناديات Nadis، للجسم البشري لتوجيه الطاقة. العدد اثنين أصبح مُرادف لإبليس. فإن الشاكرة الثانية جنسية بطبيعتها و تسيطر علي نشاطات الإنسان الجنسية، و لذلك بالطبع أصبحت أي مزاملات للعدد اثنين رجس و شر. الإنسدادات في الشاكرة الثانية تبقي الفرد مُستعبد روحياً بما إن قوة الحياة تظل سابته و راقدة في الشاكرة الأولي.

مع الخوف، المعتقدات و الأفكار البشرية يُمكن التحكم بهم. البشرية تم قيادتها للاعتقاد بأن هذا "الإله" الكامن الوجود "الجبار" بإمكانه معرفة جميع، و أصغر أفعالهم و أفكارهم. عن طريق الخوف، الأفراد بدؤوا بمراقبة أفكارهم و أفعالهم. الأسرار السبعة المقدسة (سرقة أخري من الشاكرات السبعة) للكنيسة الكاثوليكية نفذت رقابة صارمة علي كل مرحلة من مراحل حياة الفرد. وكان الأكثر سيطرة فيما بينهم هو المُلقب بـ"سر التوبة و الاعتراف"، فمن خلال الاعتراف، الكنيسة امتلكت سيطرة اكبر من خلال معرفة اصغر و أعمق أسرار الجماعات الخائفة. هذا مّكن رجال الدين و الكهنة المُسيطرين، علي امتلاك سلطة و قوة حتى علي الملوك، و الملكات و غيرهم من أفراد للنظام الملكي.

إبليس يخبرنا في المصحف الأسود (الجلوة)، بأن الكثير من الكِتابات و النصوص تم تحريفهم. أثناء بحثي في جذور الأساطير و الأديان المختلفة، وجدت بأن الكثير من المؤلفين علي اختلاف، الدينيين و العلمانيين علي حد سواء. ويرجع ذلك إلي تدمير الكنيسة الدوري للمعارف القديمة و إزالتهم. مما جعل الأمر أسوء، هو تحريفهم و تبديلهم للمستندات الأصلية التي بقِيت وفرت من الدمار.

الآلهة تركت لنا الحقيقة، منقوشة علي الحجر. الأهرامات (التي هي علي شكل الشاكرات) صمدت ضد الزمن. من الواضح بأن هذه الأحجار قد شُيدت من أجل مستقبل البشرية، تُركت لنا من الآلهة الذين عرفوا أقدارنا. هذه الآثار تتكلم عن نفسها. لقد شُيدت لتعكس حركات النجوم، و تكون بمثابة تقويم لبدأ جميع الأعمال الهامة للعمل الكبير. العمل الكبير عادةً ما يبدأ في الربيع، عندما تدخل الشمس برج الحمل، الذي يُعرف بـ"الاعتدال الربيعي." الوقت الدقيق لبدئ هذا العمل يكون في الـ3 صباحاً، و التي هي ساعة الشيطان. هذه هي الساعة الصحيحة. النصراني الوهمي قِيل بأنه قد لقي حتفه الساعة الـ3 بعد الظهر. الساعة الـ3 بعد الظهر في الواقع، هي الساعة 15:00 و ليس ثلاثة و بالتالي فهي زائفة.

"الإله المُقرن" نشأ في سومر. الآلهة السومرية ارتدت أغطيه رأس ذات قرون. ذلك سبق المسيحية\اليهودية و الإسلام بآلاف السنين. الأديان الوثنية عُرفت لعبادتها للإله المُقرن. فقد مع مجيء المسيحية تم سحقهم و إزالتهم. لكنهم بقيا يطفون علي السطح و ينجون. و من جديد، الإله المُقرن اُفترى عليه و صُنف بـ"شرير".
الإله المُقرن هو رمز للتشي، قوة-الحياة الكهروحيوية. و يُمثل هذا بكوكب عطارد، لأنه سريع الزوال، حتى يثبت عن طريق العمل الكبير. فالشكل المنقوش لكوكب عطارد لدية قرون.


المنحوتات و الهيروغليفيات التي علي جدران المعابد و الأهرامات لا تزال معنا ليومنا الحاضر، كدليل علي الحقيقة لهؤلاء من يمتلكون معرفة روحية كافية لترجمتهم. لهذا السبب نقشهم الآلهة في الحجر. فإن الديانة الإبليسية مؤسسة علي العمل الكبير. جميع الرموز الشيطانية، و التشديد علي السحر و المعارف؛ يمثلون إنجاز الإلوهية. العمل الكبير هو كل ما تتضمنة الديانة الإبليسية: وصول البشرية للكمال الروحاني و الجسماني.

إضغط علي الروابط التالية لمزيد عن أصل الدين الإبليسي:

تاريخ البافومت

الأفعى

أصول عنزة منديس



مـراجع

¹ Cassel Dictionary of Witchcraft by David Pickering, article on "Germany", page 108

The Lost Book of Enki; Memiores of an Extra-Terrestrial God by Zecharia Sitchin

Satan Wants You by Arthur Lyons, pp 24-26

The Biography of Satan by Kersey Graves, pp 146- 147

The People of the Sea- The Search for the Philistines by Trude and Moshe Dothan, pp 185- 186