كفركيفيا..العتق والريف والانسان
.وردة كان اسمها سارة
View Full-Size Image
.وردة كان اسمها سارة 
 
الحــــاجه السّــــارّه هكذا أمضت الحجة ساره قرابة التسعين عاماً باسمة المُحيا ... دافئة هادئةً... خفيفة الظل والمكان..جميلة الوجه مثل زهور الظهر التي نعرف.. ... أحبت كل من حولها بالكم الذي به احبوها... فتهيئ لها ما أرادت ... ونالت كل ما تمنّت... فأحبوها وتنافسوها... رغبة في ازدياد من جميل طباعها ... لقد كان لها من اسمها نصيب ... فهي السارة التي حيثما حلت حل بها السرور ....لم نزل نذكر ذلك الجسم النحيل المجمع داخل فروة تكاد تحملها في حجم بعض الورد ترد الحياة للنفوس الناعسة ترقبها تعد حباة الخرز في مسبحتها بذكر الله الذي جاورته من قريب ،.... نذكرها ما غنت على العيدان مطوقة واطرب العيس حادي العيس بالنغم...!! سارة نحبها ونرجوا بالفردوس جمعا مع من احببنا... اللهم أرحم ساره رحمة واسعه وأدخلها الفردوس الأعلى ... آمين( *ابو معاذ))) ا زلت اذكر يد العمه ساره وفي يدها منديل الفين زهرية اللون التي ما فارقت يدها يوم ما وما زال هناك في بيت محمود الفرحان منديل الحجه ساره زهري اللون . احمد المحمود ahmad omari | omari_mhk@yahoo.com | August 30, 2007 ____________________ Ó
Name:
Home Page:
E-Mail:
Comment:
Verification:
Enter the eight largest characters into the box below.
Verification Image I can't read this