"تموت النحلة جوعا و لا تنزل ضيفة على ذبابة"
حفت الجنة بالمكارم و حفت النار بالشهوات
لكل حادث حديث
ان للهمة غذاء غير الطعام
إن النفوس اذا تشابهت أصبحت دون كلام كثير
إن الشفيق بسـوء ظن مـولع
إن المعاذير يشوبها الكذب
إن من وراء الأكمة ما وراءها
إن خصلتين خيرهمـا الكذب لخصلتـا سـوء
إن الطيـور عـلى أشكـالهـا تقـع
مَنْ خـَافَ سَلِمْ
لقد عـظـم البعير بغـير لب
لا يلذغ المؤمن من الجحر مرتين
الوقت كالسيف ان لم تقطعه قطعـك
على قدر أهـل الهـوى يأتي العتـاب
اذا كان الكلام من فضة فالسكـوت من ذهـب
ألأقربون أولـى بالمعروف
الأمـور بخـواتمهـا
الضـرورات تبيح المحظورات
الطبع يغلب التطـبع
الطمع يقتل مـا جمـع
ألعبد في التفكيـر والـرب في التدبيـر.
الغـريق يتعلق بحبـال الهواء
الفتنة نـائمة؛ لعن الله من أيقـظهـا
اللبيب بالإشارة يفهـم
دارهـم مـا دمـت في دارهـم
عـدو عاقـل خـيـر من صـديق جـاهـل
عصفـور في اليد خيـر من عشـرة عـلى الشجـرة
في التأني السلامـة وفي العجلة الندامـة
كـاد المـريب يقـول خذونـي
كثـرة الضـحك تذهب الهيبة
لا تـؤجـل عمـل اليـوم الى غـذ
لا تزعج البلاء قبـل أن يزعجـك البلاء
لا يفـل الحديد إلا الحـديـد
لا تقـدر البلاء قبـل وقـوعـه
للجـدران آذان
ما حك جلدك مثل ظفرك؛ فتـول أنت جميع أمرك
مـال تجلبه الرياح تأخذه الـزوابـع
مـا لا يصلح.. تركه أصلـح
من يضحك أخيـرا يضحك كثيـرا
هـذا الشبل من ذاك الأسـد
من سـار على الدرب وصـل
الجـواد قـد يعـثــر