.
.
.
.
.
.
ترك أولا عرض أن إنه مستحيل لأجل شغل, مع عمر خبرات البدايات و إنهاءات ( التي تعرف بأن يفهم تماما كل شيء الفكرة عاش ذلك ذلك الذي الله لدى دائما. يقول الإنجيل ذلك إن هذا هكذا. و يقول كذلك أن إن اليسوع Yeshua المسيح, الابن الله.
خلق الله الكون و كل الحياة مكان كل اليسوع المسيح. صنع شمس القمر و النجوم. خلق كينونة الروح خالدة كذلك) من دعا ملائكة, و وضع الملائكة الذي خلق الأقوى فوقهم و دعا من لوسيفر. كان ربما مليون السنوات) أن عاش لوسيفر و الملائكة في طاعة منسجمة إلى قوانين الله. بعد بطريقة ما سمح لوسيفر عقله أخيرا أصبح أفسدوا, سلى thoughts الغيرة, التفاهة, الشبق و الجشع, أثم و نجح إلى أقنع الملائكة بأن تبع في تمرد ضد خالقهم. اشتهى جدا العرش الله و رغبوا بأن يسقط الله و تولى الحكم الكون.
هناك هل كانت الحرب في السماء, تقاتل ملائكة الله لوسيفر الذي اسم كان معدلا الآن إلى الشيطان ( الخصم, و ملائكته إلى شياطين). كان الشيطان و شياطينه مهزوم و رمى إلى الأرض إنهم إلى هذا اليوم عمل مثل العدو غير المنظور الله الى أدنى و شغل خدع الجنس البشر و قاد على ممر العصيان و تجاهل لأجل قوانين الله, انحراف و تدمير مطلق.
تركت الحرب بين ملائكة الله و الشيطان الأرض في حالة التدمير و الظلام. تدخل الله و أعاد جمالا إلى الأرض. فهم الضوء من جديد إلى تألق شمس من خلال, جعل طيورا بأن يطر في الهواء و فهم السمكة البحر. صنع أسماكا التي بأن توجد من جديد بعد نوع سمكة, طيور بعد الطير نوع و كل مخلوق حي الذي بأن يوجد من جديد بعد نوعها. لكن صنع ( شغل بأن يوجد من جديد الأرض و ملأ في الصورة الله, بأن ينبت شخصية مستقيمة و إلى أصبح أخيرا من الله النوع.
علم الله شغل طريقه حول من الحياة, الطريق الحب و من اهتمام منطلق لأجل الآخرين الرخاء. الطريق unselfishness. لكن شغل رفضوا ذلك الطريق و اختاروا بأن يتبع طريق الشيطان الغيرة, التفاهة, الشبق و الجشع. الطريق من الموت بدلا من الحياة.
هكذا الله, الإنسان المرفوض و نسله, و سمحوهم أسس بأن يطور حضاراتهم عن الطريق natures الجسديين الأنانيين. شكلوا حكوماتهم الخاطىئة, أنظمة تربوية و أديانهم. شغل ' سببت طرق البيوت المكسورة, جريمة, فقرا, مرضا, حروبا, أطفالا جانحة و كل نموذجا wretchedness قابل للتصور. لكن حجز الله رقم صغير بشكل مقارن الشعوب ( اختار الذي) إليه في كل كل عمر) inspite منهم, و علم و ( أعطوهم بأن يمكن لهم بأن أطاع قوانينه روحه المقدس, إن تماما مستحيل لأجل شغل بأن يحب الله حقا و أطاع بشكل مناسب. يقول scriptures ذلك طبيعة الجسدية, من و بواسطة نفسه, هل خصومة ضد الله, ليس حسب طرقه, هذا ولاذلك يمكن أن حقا هو كان.
قد عين الله ذلك العقاب ( unrepented) سوف يكون انتهاك قوانينه الموت الأبدي. أثم إن محدد المعالم مثل الانتهاك القانون الله لخص لخص في عشرة الوصايا ( 20:1-19), النزوح تكلم تكلم من قبل الله الجبار في قوة عظيمة ازداد سيناء كما يلي. :
1. سوف لديك Gods قبلي آخرا لا.
2. سوف لن صنع أي صورة محفورة, أو أي شبها أي شيء إن ذلك في لأجلك السماء أعلاه, أو إن ذلك في الأرض تحت أو: سوف لن انحنى نفسك الى أدنى إن ذلك في الماء تحت الأرض إليهم ولا خدم: لأجل أنا لورد الله إن غيور الله, زيارة الظلم الآباء على الأطفال إلى ثالث و رابع التوليد منهم يكره ذلك ذلك و رحمة العرض يحب لي ذلك ذلك, و إلى ألف منهم يحفظ ذلك وصاياي.
3. سوف لن أخذ الاسم من لورد الله في فارغ لأجل لورد سوف لن حمل بريء يقبل ذلك ذلك اسمه فارغ.
4. ( تذكر يوم sabbath بأن تحفظ له مقدسا. ستة أيام هل سوف عمل, و عمل كل عملك: لكن يوم سبعة هل sabbath من لورد الله: فيه أنت سوف عمل أي عملا, أنت, ولا ابنك, ولا ابنتك ( خادمك) ولا خادمتك, ولا ماشيتك, ولا غريبك إن ذلك داخل بواباتك: لأجل بعد ستة أيام لورد السماء المصنوعة و أرض, البحر و كل إن ذلك فيهم و استراحوا السابعة اليوم: لورد باركوا يوم sabbath, و قدسوا له.
5. احترم أبك و أمك: أن قد تكون أيامك طويلة على الأرض الذي لورد الله أعطى.
6. سوف لن تقتل.
7. سوف لن ارأتكب زنا.
8. سوف لن سرق.
9. سوف لن حمل شاهد خاطيء ضد جارك.
10. سوف لن اشتهى بيت جارك سوف لن اشتهى زوجة جارك ولا خادمه, ولا خادمته, ولا ثوره, ولا حماره, ولا أي شيء إن الذي جارك.
جميع الجنس البشر قد خالف هذه القوانين, أثم و أحضر العقاب عليهم من الموت الأبدي. إن الأخبار الجيدة أن الله أحب العالم كثيرا جدا أن أرسل له وحيد الابن, اليسوع المسيح في العالم بأن كان مولودة من بتول, بأن يعش حياة عديم الخطايا كامل و بأن يعان عقاب الموت في فائدتنا, آمن أيا كان فيه, تاب من يأثم له و لم تكن معمود سوف غفر و ورث الحياة الأبدية على العودة المسيح إلى هذا الأرض.
مليون أعلن للولاء كان christians خدع من قبل وزراء خاطيئة بشكل عالمي الانتشار, ( من هل أنفسهم ضحايا تضليلات الشيطان), ذلك عشرة الوصايا جيدا سبعة أيام الله المقدسة السنوية أو مهرجانات إن " يهودي ", قوانين الوصية قديمة, ربط على christians جديدين وصية بعد الان. يعتقدون أن لدىنا بعد الان بما أن مات المسيح لأجل خطيئةاتنا ( بأن أطاع القانون عندما ننقذ بواسطة سماح. إنه حقيقي ( أن ننقذ الموت و انبعاث اليسوع المسيح بواسطة سماح) مع ذلك يعرض scriptures " 6:15, " في روماني كذلك ما ثم? هل سوف ( نأثم لسنا تحت القانون, لكن تحت سماح? يمنع الله. "
تنبأ المسيح ذلك وقتا المشكلة العالمي الانتشار العظيم, سوف رسب عودته. اتحاد سوف تشكل أمم في أوروبا عشرة, ( انبعاث نهائي الآمبراطورية الرومانية المقدسة) شكل رأسا أفسد, لكن مقنع charasmatic القائد, سوف استلم من قوته و قدرة من الشيطان الشيطان. سوف يحضر اضطهادا لأجل شعوب الله كثيرا حول و سوف لن يكون لا أحد يشتري أي شيء بدون العلامة الخاصة هذا العالم أو يبيع. الآمبراطورية. مع ذلك, أولئك الذي أقبل هذا النظام, سوف عانى عقابات الله الجبار. سوف يبني هيكل سليمان 3 في القدس و سوف reinstituted تضحيات هناك. مع ذلك يشكل هذا هذا) من تعبد سوف كان قصيرة العمر. بعد أن إن التضحيات اليومية ممنوعة قريبا و الشدة في المقت الدمار متكلم من يقف 12:11 في المكان المقدس في دانيل, ثلاث و نصف سنوات من سوف تبدأ محنة عظيمة.
مرض, مجاعة, اكتظاظ, دين خاطيء و عالم نووي سوف ترسب حرب النهاية هذا العمر بعد الجنس البشر سوف لن كان مدمرة تماما. سوف تبدأ حرب نووية و سوف تنتقم لصالح تدميرا هائلا ولكن ل القصد توابع الله الحقيقية بشكل عالمي الانتشار سوف يكون قتيلة مليون هو وصية تدخل و منع التدمير العام هذا الكوكب و ساكن. سوف يعود المسيح و سوف يؤسس المملكة الله على هذا الأرض. سوف يحكم كل الأمم مع توابعه الحقيقية أولئك اتصل و درب في كل الأعمار و سوف يرفع إلى الخلود ( عد بأن تحكم الى الأبد معه على له.
سوف كان لم تكن الشيطان و شياطينه مربوط و يضع سنوات ( سوف يستمتع ساكنون الأرض السلام) بعيدا عن الأرض لأجل ألف سعادة, صحة و ازدهار.
على النهاية حكم millenial المسيح على أرض, مليون الشعوب عاش الذين و مات سمع حول المسيح أبدا بدون في كل الأعمار مثل نبع كما أولئك الذي قد لدى سمعوا لكن كان لا دعا دعا عمرهم من قبل الله, سوف كان بعث بعث, بدني و أعطى أعطى فرصة التي بأن تعرف, أصدق و أطاع الحقيقة.
سوف يكون أولئك الذي أأطاع مولود في العائلة الله و الحياة الأبدية الموهوبة, سوف يخضع أولئك أولئك الذي أرفض طريقه إلى تضليل مثل الشيطان وصية رخى من قيد لمدة وقت قصير ثم و سوف غادر بأن يخدع الأمم من جديد. سوف يتجمع جيوش عظيمة أولئك الذي عأارض طريق الله محاولة بأن يسقط المسيح و حكومة الله متمركزة على القدس. لكن سوف يرسل الله نارا السماء و دمر.
سوف أدار الله ثم حكم نهائي. أولئك قد الذي قاوموا طريق الشيطان و من أطع الله, سوف كان الحياة الأبدية في مملكة الله الموهوبة. الشيطان و أولئك قد الذي تبعوا, شرير بشكل غير قابل للإصلاح سوف رمى في وصف الإنجيل ما مثل بحيرة " النار. بالعكس من تعليمات دينية شعبية, أولئك بين كينونة إنسانية قد التي أصبحن شرير بشكل غير قابل للإصلاح, سوف لن أحرق بينما شعر العذاب في نار جهنم الى الأبد من الكينونة أحرقوا لأجل كل الأبدية. بالأحرى, هم سوف كان burned-up و دمروا و توقف بأن يعش الى الأبد. أجور unrepented, يأثم unforgiven إن أبدي الموت, الحياة غير الأبدية في نار جهنم.
مع اعتبر شياطين إلى المصير المطلق الشيطان و له: الكتاب من الإلهام بدا بأن يشر إلى عالم توراتية بعض أن سوف هم كان عذب الى الأبد و أبدا, في حين يظهر scriptures آخرون بأن يأشاروا سوف كان مدمرون تماما و سوف توقف بأن يعش. مع ذلك, نعرف ذلك إن مدمرون تماما أو محظورون أيهما طريق) إلى بعيدا عن حاصر الكون, سوف لن يكونون بأن كان ممزقة أو بأن يخدعوا أي شخص الى الأبد من جديد.
سوف تذوب السماوات و الأرض مع حرارة متوهجة و كان مدمرة بعدئذ. سوف يخلق الله سماوات جديدة و أرضا جديدا ثم. صنع هذا الكون البدني الحالي من خلال اليسوع المسيح. أنظر إلى هذه الصفحة الشبكة على الخلفية قبل! إن ذلك صورة فعلية التي مع تلسكوب فضاء Hubble نقطة بالغة الصغر قبل منهمكة من بشكل لا يصدق كون رهيب! ! لدى what الله ما حضر أولئك لأجل يحب له الذي و يطيع له? ما احتمالك غير القابل للتصديق? السماع, أصدقاء! قهر طرقك الجسدية لو انتصر إلى النهاية) إن الذي متناقض بالفعل إلى طرق الله قد استعمل الله بأن يساعد في الخلق السماوات الجديدة و أرض! ! يمكن قبض أن! ? احتمالك و ميراث ذهب وراء الطريق الذي أي شيء قد سابقا أو أبدا تخيل! ! تبع الخلق السماوات الجديدة و الأرض الجديد, الالأب الله نفسه سوف نزل السماء إلى الأرض. سوف يصنع الأرض الجديد مقر للقيادة الكون, فوق الذي هو و له بليون الأطفال صنع صنع كاملة الآن, سوف حكم في السلام الانسجام, سعادة و ارتعش, إبداع لأجل أبدا و أبدا. هناك كتب ( أكثر هل لو اهتم بأن تتعلم مستقبلك الرهيب مثل كينونة الإله حول اضافيا بأن يعرف هذا حول, و سوف نكون سعيدون إلى ( كشف أكثر هذا شخصيا إليك) يعتقد بعض عالمون الإنجيل أن قد أولئك يطيع الذي الله الآن و يبقي أعماله إلى النهاية كان أولئك أعطى مجراتهم, الساكنون من الذي, هم أنفسهم قد خلق و قد يحكمون الله, في المستقبل وراء millenium تبع النفي الشر دائم مطلق الكون.
أرشد المسيح توابعه بأن حفظ و علم المراقبة عشرة الوصايا ( مدرجة أعلاه) و سبعة المهرجانات السنوية أو أيام مقدسة الله , توبة و عماد ( كامل انغمار في ماء) لأجل الإحالة الخطيئةات سلم عظته على الجبل بالإضافة إلى الرسالة, دون لأجل راحتك على الحلقة أعطى على القاع الصفحة الرئيسية. و ذلك أصدقائي, هل لمحة بالغة الصغر قبل فقط انتظر أولئك ينتصر الذي و يبقي أعمالا المسيح إلى النهاية في الميراث المدهش تماما . .. ليس which عن الآن بعيدا جدا!
