بسم الله الرحمن الرحيم
|
حنيف بن سعيدان من الشعراء البارزين الذين خلدت اشعارهم لما لها من الصدى الطيب وجزالة المعنى
. الا قيــل ويــن مطيـر واخفــن الأرمـــاس الــراس بيــن محقبــــه واللهـــــابه كــزوا لهم من عقــب الأمطــار عســـــاس وتبـاشـــروا بالصــلب كثـرة شـــرابه وتقــودوا فرســـانهم قحـــص الأفـــراس وحطـــوا جنيـــح شـــدة من حــــرابــه يتــلون ابـن ســلطان قطّـــاع الأرمــاس ديــن على ولـــد الــدويــش ووفــــابه يقــدا جمــوع كنـها نــاب الأطعــــاس وصــم الحـــوافــر ما عـــرفنا حســـابه اســم عـلى جســــم وجـــد على ســــاس وفعـل قـديم مـن عصــــور الصحــــابـه ياشـــيخنا مـــالك حلـيّ مـن النــاس كــونك صبـــاح وكــون غيــرك نهـــابه كــونك كبيــر ومنــه الأجنــاب تقتـــاس اليــا واجـــه الطـــرقي الأخـر حـكى به مثــل نهــار يــوم الأريـــاق يبّــــاس مــن ذاق ضـــرب ايمــانهم ما ســـعى به خــلي على صيـــانهم حمــر الأكيـــــاس والبن الأشــقر ما اهتنــوا في شـــرابه ولا يــزاعم الدوشــان كـود انقـر الـراس الله يمّــــن خــــوف مـن لا ســـعى بــه امهــارهم في غبــة الكـــون غطّــــاس وايمــانهم ترمي العشـــى للــذيــابه لبّاســـة الماهــود والــدرع والطـــاس ومصقّــلن تـــدني المنـــايا ذبــــابه يجلي عن الكبد الصدا سلة الماس يـوم تقطّـــع بالرضــــيمه ضبـــــابه من ضــرب علــوى خـيلهم تمــرس امـــراس امــراس صيــد مقتفيتـــــه ذيــــابــه ما عـــفّتوهن عنــد زينـــات الأجنــاس وعنـد البكــار اللي لهـن انحطـــــابه عــدونا يصبــر على كســــرة البــــاس وصــــديقنــا يفتــق زرار الحــــرابه والـذود جعله فـــدوتن لـك عـن البــاس ياشـــوق مـن كـن الـزهــر فـي لبـــابه |